[للنقاش] كعرب.. ما الذي يمكننا تقديمه للقدس ولفلسطين دعمًا لقضيتها؟


التعليقات

12

أن نتطور و ننهض و نصبح أمة تحسب لها الأمم الحساب قبل أن يقدموا على خطوات تمس كرامتها.

أضيف إلى ما ذكره الأعضاء : دعم فلسطين من خلال زيارتها و زيارة الأقصى خاصةً.

هل الفائدة من هذا هو تشكيل ضغط وتحدي للصهاينة؟

ممكن توضيح للفكرة، كيف تؤثر زيارة الأقصى إيجابيا على قضيته؟

كما تعلم لا يستطيع كل الفلسطيني ان يذهب إلى أراضي الخط الأخضر بتالي الضفة مفصولة عن القدس و اراضي ال٤٨ و هذا عدى عن فصل غزة

بتالي أهل القدس يقاومون لوحدهم في القدس و كمية الضغوط و القوانين و الضرائب و المضايقات اليومية التي يتعرضون لها سواء من اليهود او البلدية التي تحاول طمس الوجود العربي و التاريخ الإسلامي و المسيحي كلها تدعم هدف تهويد القدس بشكل كامل و ذلك عن طريق طرد جميع العرب و المسلمين و المسيحيين من القدس و هذا حدث و يحدث و ما زال مستمر كل يوم في القدس او محافظة القدس لان القدس ليست فقط البلدة القديمة و ما داخل السور

لذلك زيارة أهل الضفة للقدس في الفترة الوحيدة من السنة و هي يوم الجمعة في رمضان نحاول مساعدتهم عبر الشراء من محلاتهم و منتجاتهم و دعمهم بهذه الطريقة بشكل مالي لكي يستطيعوا الصمود امام كل تلك المضايقات سواء النفسية او الجسدية او الأعباء المالية الضخمة التي يفرضها عليهم الأحتلال و القوانين العنصرية في القضاء

ففكرة ربى هي ان يأتي العرب لدعم عروبة القدس و زيارة المساجد و الكنائس لدعم إسلامية و مسيحية القدس و لدعم أهل القدس مادياً عن طريق البيع و الشراء و تقديم الخدمات حتى لو انة يصب في الإقتصاد الإسرائيلي بشكل او بأخر لكنك تأتي لشراء و اخذ الخدمات من العرب و بهذه الطريقة تدعم صمودهم امام الضغوطات التي يواجهونها من قبل الأحتلال و نقطة أخرى العرب في القدس يشترون من بعضهم البعض و يدعمون أقتصاد بعضهم و ليس الإقتصاد الإسرائيلي 

هناك الكثير من المسيحيين و المسلمين من الدول غير العربية يأتون إلى القدس و يدعمون شريان الحياة هناك 

الذي كاد أن ينقطع 

و نقطة أخبرة ربما تكون غير واضحة

أحداث القدس من الطعن التي حدثت السنة الماضية في مدينة القدس مغظمها بسبب أن الجيش يريد التحرش بالفلسطينيين و حثهم على القيام بالشغب لأسباب سياسية كثيرة منها إظهار صورة إسرائيل على أنها الملاك الذي يستقبل العرب و يردون عليها بقتلهم و مهاجمتهم و منها تنفيس لغضب الشارع و خاصة غضب الشارع في الضفة الغربية تحت جناح السلطة لانة في كل مرة تبداء أي مظاهرات في الضفة ضد الحكومة تبداء احداث من قتل للفلسطينيين على الحواجز و في مدينة القدس لذلك وجود كم من العرب في مكان واحد سوف يمنع كل هذا بسبب الأعداد و خوف القوات الإسرائيلية من ردة الفعل عند وجود أعداد كبيرة من العرب في القدس مثلما يحدث في رمضان لا تعد تراهم إلى بشكل قليل

لذلك هناك العديد من الأسباب و المشاكل التي من الممكن أن تنحل فقط بتواجد العرب في القدس و دعم شريان الحياة هناك

هذه وجهة نظري و ليس بضرورة ان تعبر عن وجهة نظر باقي الشعب او ربى في هذا الموضوع

@intjeek @what_the

معلزمات أول مرة أسمع بها.. شكرا لك.. بانتظار وجهة نظر ربى.

لم أقصد أن تأتي لتحارب بالسلاح بالطبع بل قصدت السياحة الدينية الاقتصادية و الاجتماعية.

وجود أطراف داعمة للوجود الفلسطيني يعزز صمودهم.

@Tarek_Nacer وضح Hussein00Shukri مشكوراً الفكرة.

هل تعيش في عالم موازي أم أننا فعلاً منسيون لهذه الدرجة

هذا حدث و يحدث وسوف يحدث و بداء منذ زمن

لهذا أدعوا إلى دعم المقدسيين لأنهم على وشك الزوال فعلياً و تهويد القدس من المسلمين و المسيحيين و العرب اياً كانت ديانتهم

أضعف الايمان ان نستنكر هذا القرار عبر توحيد صورة الشخصية او تغريدة على تويتر او إنتاج اعلامي او ترجمة الافلام التي توصل حقيقة ان القدس محتلة و عربية إسلامية و ليست للكيان الصهيوني.

تلك المقالة

تناقش قضية "ماذا أفعل" عمومًا؛ فهموم المسلمين الآن كبيرة وكثيرة، ليس فقط القدس. وبات الضعف والخذلان يتملكنا بشكل مُخزي ومحزن جدًا. وأول الطريق فعلًا أن نعلم ماالذي يجب علينا أن نفعله لينصلح ذلك الواقع؛ لنفعله. فأُحَييك على تلك المبادرة الطيبة!

وأتمنى لك قراءة مفيدة وممتعة!

وجدت مقالا جميلا حول إنجازات الفلسطينين من أجل دعم قضيتهم (4 مشاريع مميزة)

لتخطي الحجب:

@what_the Hussein00Shukri @intjeek @MOthman @mr_student

ممتاز.

إن شاء الله راح أحاول ادخل بعد الجامعة

بالضبط, الإنجازات الثفاقيّة و الحضارية هي التي ستصنع الفارق, غوغاء السلاح و الشعارات الرنانة يجب أن نرميها وراء ظهورنا, أجده مبرراً و مفهوماً أن يحمل فلان سلاحه ليدافع عن أرضه لكن علينا إقناع الأجيال بأنها الطريقة التي لن تنفع كون الجانب الآخر يسبقك بسنوات ضوئية على صعيد الدعم العسكري و السياسي

دليل آخر على فعاليّة هذه المشاريع, أن إسرائيل نفسها عادة لم تلجئ للصراع العسكري للترويج لنفسها و إلّا لكانت أبادت الفصائل العسكرية الفلسطينيّة مع احترامي لها

اسرائيل تقول للعالم أن عندي أفضل الجامعات و لدي دولة مزدهرة على جميع الصُعد, و النموذج العربي والإسلامي يقدم أمثلة في الفوضى و المشاكل في عدة بقاع أخرى من العالم, و العالم يُحب أن يرى بقعة واحدة هادئة في الشرق الأوسط, أتحدث عن الشعوب هناو التي تؤثر بالتالي على حُكّامها

مع و ضد بنفس الوقت

مع ان نطور انفسنا و نوثق ثقافتنا و تاريخنا و نطور جامعاتنا و الخ الخ لكن التنازل عن السلاح هو ما سبب كل الخسائر السياسية منذ اتفاق أوسلو إلى اليوم و إسرائيل لا تلعب بالحجارة كما تعلم

و نقطة مهمة عليك وضعها بالحسبان دائماً و ابداً

ان الصهاينة حينما جاؤوا فلسطين كان الكثير منهم من ذوي التعليم العالي و ذوي الثروة و النفوذ على عكس الشخص الفلسطيني الذي كانت لدية في تلك الفترة نسبة أمية مرتفعة و بعض النخب المتعلمة طبعاً وفقاً للتاريخ هذا بسبب سياسات العثمانية في فترة ضعفها

المهم عدى عن هذا الأمر اسرائيل كل عام تلقى مئات الملابين من الولابات المتحدة لوحدها و هذا عدى عن التعاون في مجال التعليمي و خلافة و من ثم تأتي و تنبهر و تريد القول انة يجب ان نصبح مثلهم و انت متناسب ان هناك كمية دعم خارجي هائلة لإسرائيل منذ بدء المشروع الصهيوني إلى اليوم و تريد مقارنتا مع الفلسطينيين و تطالبهم بتعالي بأن بلحقوا المركب الذي ركبتة إسرائيل من علم و إقتصاد و تطور و هذا يعد برأي المتواضع هراء محظ و لا مجال للجمالبات هنا

انت تتباكا على تقدم إسرائيل و تخلف العرب في خين انك نسيت انها قامت على نهب و قتل العرب و تسبب بكوارث و حروب في الذول العربية

لا ادري ما هو الأسواء

هل هو المطالبة بشكل متعالي بان نلحق مبركب إسرائيل بالتقدم و نحن لا نستطيع ان نصل لتلك المرحلة بسبب الإحتلال و عدم وجود. عن مهول مثل الام امريكا ام هو إعجابك بتقدم إسرائيل الذي قام على نهب العرب و قتل اجدادهم و تسبيب الكوارث في المنطة

اي عدو أقليمي سوف يحاول أضعاف الخصوم بأي طريقة لذلك نرى البوم الحال في دول الشرق الأوسط المتاخمة لفلسطين و المهددة لها

لذلك اعذرني اخي الكريم لكن ما تقول بة هو الغوغاء و هو السعارات الرنانة التي تصدح بها الشعوب العربية اليوم لتخلص من قضية فلسطين و عدم التفكير بها و يتناسون ان عدوهم لم و لن يرحمهم

التنازل عن السلاح هو ما سبب كل الخسائر السياسية منذ اتفاق أوسلو إلى اليوم و إسرائيل لا تلعب بالحجارة كما تعلم

أعتقد أننا أكثر الشعوب استخداماً للسلاح مؤخراً و النتيجة كما تراها أخي الكريم

ان الصهاينة حينما جاؤوا فلسطين كان الكثير منهم من ذوي التعليم العالي و ذوي الثروة و النفوذ على عكس الشخص الفلسطيني الذي كانت لدية في تلك الفترة نسبة أمية مرتفعة و بعض النخب المتعلمة طبعاً وفقاً للتاريخ هذا بسبب سياسات العثمانية في فترة ضعفها

بالضبط, لقد هزمونا ثقافياّ و جعلوا أنفسهم دولة تريد لها شعوب العالم الغربي البقاء, تتفق أو تختلف لأسباب عدة الشعوب الغربية تعرف عنا شعوب الشرق الأوسط باضطهادها للمرأة مما يجعل تلك الشعوب لا تضغط من أجل حق قيام الدولة الفلسطينية على الأرض الفلسطينية المحتلة

من يريد دولة تضطهد النساء ؟ هكذا يفكرون

المهم عدى عن هذا الأمر اسرائيل كل عام تلقى مئات الملابين من الولابات المتحدة لوحدها و هذا عدى عن التعاون في مجال التعليمي و خلافة و من ثم تأتي و تنبهر و تريد القول انة يجب ان نصبح مثلهم و انت متناسب ان هناك كمية دعم خارجي هائلة لإسرائيل منذ بدء المشروع الصهيوني إلى اليوم و تريد مقارنتا مع الفلسطينيين و تطالبهم بتعالي بأن بلحقوا المركب الذي ركبتة إسرائيل من علم و إقتصاد و تطور و هذا يعد برأي المتواضع هراء محظ و لا مجال للجمالبات هنا

تحدثت عن الدعم السياسي الذي تتلقاه إسرائيل, و نعم يجب أن تصبح جامعاتنا مثل جامعاتهم, أنظر إلى ترتيبها على سبيل المثال

انت تتباكا على تقدم إسرائيل و تخلف العرب في خين انك نسيت انها قامت على نهب و قتل العرب و تسبب بكوارث و حروب في الذول العربية

لم أتباكى على أحد و لا أُنكر أنّ اسرائيل قامت على مص ثروات الشعب الفلسيطيني لكن الفرق أنهم سخّروا تلك "المسروقات" لتطورهم الحضاري فيما نصرف نحن 450 مليون يورو على لوحة

بالطبع يمكن للأمير السعودي إنفاق أمواله أينما شاء, لكن عليك أن تعترف بأنّ مثل هذه النماذج هي التي جعلتنا أضحوكة بين الأمم

هل هو المطالبة بشكل متعالي بان نلحق مبركب إسرائيل بالتقدم

لما لا؟ عدوّك متقدم لا تستطيع هزيمته عسكرياً لكنك تملك الموارد البشريّة التي تستطيع هزيمته ثقافياً, هل نسيت أن الشعب العربي من أكثر الشعوب الفتيّة في العالم ؟

عسكريّاً لن نهزمهم, حضاريّاً عندنا الإرث (التاريخ) و المستقبل (الشباب) و الهزيمة الحضاريّة لها آثار أبعد و أعمق من الهزيمة العسكريةمستحيلة الحدوث كما قلت

هل هو المطالبة بشكل متعالي بان نلحق مبركب إسرائيل بالتقدم و نحن لا نستطيع ان نصل لتلك المرحلة بسبب الإحتلال و عدم وجود. عن مهول مثل الام امريكا ام هو إعجابك بتقدم إسرائيل الذي قام على نهب العرب و قتل اجدادهم و تسبيب الكوارث في المنطة

السعودية و الإمارات و قطر و مصر و السودان و البحرين و الأردن و الجزائر و تونس يملكون ما يجعل تطورّهم أسرع بعشر مرات من تطوّر اسرائيل

تخيّل لو ان "السعودية" من الدول الدائمة في مجلس الأمن, من سيجرؤ على انتهاك حرمة القدس عندها ؟

لذلك اعذرني اخي الكريم لكن ما تقول بة هو الغوغاء و هو السعارات الرنانة التي تصدح بها الشعوب العربية اليوم لتخلص من قضية فلسطين و عدم التفكير بها و يتناسون ان عدوهم لم و لن يرحمهم

مازلنا نستخدم هذا السلاح (المسيرات و القتال) منذ 1948, هل نفع ؟ لا .. دعنا نجرّب شيئاً آخر, شيئاً نجحوا في التغلب به علينا

لم أكن أسقط هذه الأمثلة على الدول العربية بستثناء الفقرة الأخيرة لانك كنت تطالب الفلسطينيين لليسر بهذا الطريق الذي سرنا بة بالفعل و نحاول بالفعل بكل قوتنا لكننا لا نستطيع تقديم ما تقدمة أسرائيل لان الأمر أعقد من هذا بنسبة للشعب الفلسطيني المحتل و ليس الدول العربية

أكثر شعب أستخدم السلاح مؤخراً على الهدف الخاطئ و هزيمة إسرائيل ليت مستحيلة على سبيل المثال حرب ال73 كادت أن ترضخ إسرائيل لولى الأخطاء التي أرتكبها كلا الجيش السوري والمصري و الدعم الأمريكي المفتوح

لا أدري هل تضطهد المرأة في بلادك فهذه مشكلة عندك و ليس عندي و ملاحظة لا أحد يهتم بهذا و يعد هراء أمام المصالح المشتركة

الدول الغربية أرادت قاعدة في الشرق الأوسط فخلقت واحدة

أكثر شعب أستخدم السلاح مؤخراً على الهدف الخاطئ و هزيمة إسرائيل ليت مستحيلة على سبيل المثال حرب ال73 كادت أن ترضخ إسرائيل لولى الأخطاء التي أرتكبها كلا الجيش السوري والمصري و الدعم الأمريكي المفتوح

اسرائيل تغيرت للأفضل عشرات المرات عن السبعينيات و سوريا و مصر تراجعوا قروناً للوراء

لا أدري هل تضطهد المرأة في بلادك فهذه مشكلة عندك و ليس عندي و ملاحظة لا أحد يهتم بهذا و يعد هراء أمام المصالح المشتركة

هناك اضطهاد للمرأة في بلادي لكن لا يُقارن بالذي في السعودية مثلاً, القضية ليست بلدي وبلدك, القضية مواجهة مشكلة في بلادنا كلنا.

استخدمنا اسلحتنا على انفسنا للأسف أخي الكريم, فلو وجهنا نصف تلك الرصاصات التي اطلقت في الربيع العربي لأنهينا أسرائيل و غيرها (لا أحاول التباكي بل التوضيح - مع أنه أمر يدعو للبكاء -). شيء أخر الثقافة ليست الأولويات في الحياة السياسية المال و القوة هم من يحكمان, فكما قال أبو التمام:

بالثقافة قصدت الجامعات و الأبحاث العلميّة, المال لم يجعل من السعوديّة دولة عظمى, القوة بالعلم هذا قانون العصر برأيي.

بالنسبة لتصويب أسلحتنا التي أنفقناها على بعض إلى اسرائيل, فصدقني لو صوبناها لاسرائيل لما باعتها أمريكا لنا, هل نسيت ممن نشتري السلاح ؟ نحن غير قادرين على صنع أسلحتنا.

الإعلام هو كل شيء وهو المؤثر رقم ١ حاليًا

الإعلام حاليًا بيد الخونة والمنافقين للأسف

لا يمكنك تقديم شيء ما دامت الأمة يحكمها هؤلاء المنافقون

في الوضع الراهن هناك حلول قليلة لطنها مؤثرة على المدى الطويل.

الحكام طبعا لا أمل فيهم بدون استثناء، فهم مشغولون بكراسيهم!

حلولنا نحن كأمة اسلامية:

  • الدعاء ثم الدعاء في اوقات الاجابة

  • الاجتهاد في تقوى الله

  • الانفاق في سبيل الله بما تجود به النفس وهو الاهم.

  • تعليم الاخرين ما علمك الله من علم ودين.

والله اعلم

فعلا هذه احسن خطة و ستكون فعالة جدا. لكن يجب تكرار هاته المراحلة بشكل يومي حتى يمكننا ان نصبح اقوى من الولايات المتحدة .

بالتأكيد، فالله لم يأمرنا ان نعد لهم بمثل ما لديهم .. ولكن ان نعد لهم بما استطعنا وهو عز وجل سيتكفل بالباقي. هذه هي المعادلة : اتقوا الله ينصركم الله.

لكن هيهات!

هل تتكلم بشكل جدي ؟

ما الرابطة بين النقاط التي تذكرتها وأي تغيير على الأرض

متى نصل لمرحلة ندرك فيها أن فشلنا ليس سببة صلاتنا و دعائنا بل خيبتنا و تقاعسنا

إن ننزل كل ذات في مقامه.

أن نخبر الخائن أنه خائن

أن نخبر العميل أنه منافق

ما أسهل الحلول السهلة

هل ترى هذا شيئا جيدا أم سيئ

تقصد حلك؟

ليس سيء ولكنه لن يغير شيء

أظن أضعف الإيمان أن نبدي أننا مازلنا نفكر ونناضل من أجل القضية سواء في الشارع (دون عنف) أو على شبكات التواصل العالمية.

لكن حل أفضل كشعوب برأيي حملات منظمة لمقاطعة البضائع الأمريكية في الوطن العربي كامل أتذكر أن هذا الحل قدم لنا اعتذار من الدنمارك (لم يتراجعوا عن الرسوم لكنهم اعتذروا عن جرح مشاعر المسلمين) أدري أنه ليس النصر السياسي الذي كنا ننتظره لكنه الأمثل بضعفنا كبلدان وشعوب.

والحل الأمثل هو أن نطور من أنفسننا حتى نصبح دول قوية تستطيع الدفاع عن نفسها (ستقول لي أن السؤال كيف نساعد كشعوب وهذه مهمة الحكومة) لكن أغلب الدول المتقدمة حاليا كانت تعاني من حكومات فاسدة في الماضي ولكن ظهر فيها مثقفين ومجددين استطاعوا إحداث تغيرات طفيفة سرعان ماكبرت لتغير شكل الدولة.

وعلينا الاستفادة من التجربة اليهودية في أوربا من شعب مكروه إلى الحليف الذي بنو له دولة, يجب ألا نرى الدول الأروبية وأمريكا كأعداء بل يجب ضمهم إلى صفنا.

قد لا نرى نحن ثمار التغيير لكن إن كنا نأمل تغير أوضاع دولنا فهذا الطريق الوعر هو الطريق الأمثل لنا.

أن نطور أنفسنا، القدس مكانها خسرنا جولة ولكن يمكن الفوز مرة أخرى في المستقبل نحتاج أجيال أكثر وعياً وذكاء!

حسناً صديقي لو ان أحد منا يملك قوة او سلطة او نفوذ لما سأل هذه الاسئلة لذلك أعتقد ان هذه النقطة هي البداية الصحيحة

وأنا ليس لدي أي قوة ولا هم يحزنون وهذا هو سبب طرح هذا السؤال.. فأجبني بما أنك من المنطقة.

كما قلت لك بلا أي قوة لا تستطيع فعل شيء

ليس بضرورة قوة عسكرية

كما الطاقة لها اشكال مختلفة القوة لها العديد مو الأشكال و منها الإعلامية و التوعيوية منها تسهيل حركة الفلسطينيين في الدول العربية منها مؤسسات إجتماعية تقوم بنشاطات لكي ترسخ فكرة فلسطين في عقول الصغار و الكبار على الأقل بدلاً من الذي نراه من كراهية و انكار لفلسطين اليوم من بعض الدول العربية

منها أن تكون دولتك أفضل و أقوى

منها أن يكون للعرب وزن و قوة

يمكنك تأويل كل هذا إلى طريقة من منظورك أنت و ليس انا طريقة تستطيع بها المساعدة

هذا ما عليك فعله

ربما أسلوب الكلام ساخر لكنه كلام منطقي جدا !!

عن طريق استخدام قوة الحق

قال تعالى "بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فاذا هو زاهق "

ان كشف ما يفعله الصهاينة من ممارسات له تأثير كبير في افشالها ...

لكن كثيرا ما يتخفى المكر الصهيوني تحت قناع دبلوماسي او تاجر او قومي عربي أو حتى مجاهد جاء فاتحا.

لا أعرف ماذا نفعل صراحة !!؟

الله يعيننا

اضغف الايمان مقاطعة المنتجات

الدعاء للمرابطين في القدس وفلسطين بشكل عام دعمهم اعلامياً ومادياً ودوالياً

اولا ان نكتب عن الموضوع قضيتنا وليس "قضيتها" قضية القدس قضية كل المسلمين و المسيحيين و ليس فقط قضية فلسطينيين

ملاحظة جميلة، هذا أولا وثانيا ماذا؟

-1

كأنسان عربي بسيط ليس باليد سوى الدعاء لاكن الحكام يمكنهم فعل الكثير


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.6 ألف متابع