كانت ولا تزال القضية الفلسطينية محوراً مهماً في الآداب والفنون وقضية مركزية لكل عربي يحمل هم شعبها الذي هجر وسلبت أرضه من قبل الصهاينة، وقد أسفر هذا الاهتمام عن إنتاج العديد من الكتب والروايات الهامة التي تناولت قضية فلسطين ونضال شعبها، منها رواية باب العمود للكاتبة/ نردين أبو نبعة.
هذه السلسلة التي تنطلق اليوم ستستمر في عرض الروايات والكتب الأدبية ذات العلاقة بالقضية الفلسطينية .
صاغت الكاتبة هذه الرواية بأسلوب جميل وممتع، واستطاعت من خلالها أن تسلط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني ونضالهم من أجل الحرية والعدالة. ولذلك، فإن القضية الفلسطينية تبقى موضوعًا حاسمًا في الأدب والفنون، وتستحق الاهتمام وتسليط الضوء عليها.
التعليقات