منصّة عربية للبحث والتبليغ عن المفقودين..
أريد التبليغ عن شخص مفقود والمعلومات كالتالي:
اسم الشخص المختفي: عبد العزيز بوتفليقة
المكان المرجح وجوده فيه: الجزائر
تاريخ الاختفاء: منذ سنة 2012 الى يومنا هذا
المواصفات: اختفى وهو يرتدي بذلة سوداء أنيقة أزرق العينين قصير القامة والآن هو مقعد على كرسي متحرك حسب أخر المعلومات (شافاه الله)
هذا التعليق للدعابة فقط هههههههه
بالنسبة للموقع فكرة جيدة وتصميم احترافي وغاية نبيلة أحييكم عليها وأتمنى لكم كل التوفيق
ههههههههههه، لا لا آخر ظهور له كان بلباس النوم مع كأس قهوة بجانبه قايد صالح و صاحب مقولة الفقاقير.
يبدو أنك صاحب الموقع ؟ وأعتقد أنك جزائري ؟
في البداية ظننت أن الموقع لبناني أو أردني أو من إحدى دول الشرق الأوسط نظرا للأشخاص الذين تم العثور عليهم
يبدو أنك صاحب الموقع؟
لو كنت صاحب الموقع، لأنشأت مدونة مستضافة لي أولا.
أعتقد أنك جزائري؟
نعم شكوبيستاني.
لو كنت صاحب موقع يعني أنني اشتريت استضافة ودومين، فلو فعلت هذا كله مع مدونتي أولا وليس مع موقع لا أعلم أينجح أم لا.
اااه اوك فهمت
لم اكن اعلم ان لديك مدونة وتعاني من أجل شراء استضافة ودومين لها
على كل أدعوك لإنتظار الإطلاق الرسمي لموقعي الواعد بإذن الله لم يبقى إلا القليل على إطلاقه
فكرة مميزة وفريدة من نوعها أو أحسبها كذلك
ابقى على اطلاع لأن رأيك يهمني خاصة وكما تعلم أنني مثلك من الجزائر وبدون أي مصدر رزق ومع ذلك غامرت ببعض الأموال التي اقترضتها خصيصا لهذا المشروع
إن شاء الله ذلك ما أتمناه أنا أيضا شخصيا
صراحة لو لم أكن مؤمن بالفكرة لما طبقتها بعد عام أو أكثر من التفكير
الخوف في المرحلة المقبلة من العجز المادي فالموقع يتطلب أموال كثيرة وما دفعته فيه لحد الآن فوق طاقتي وما يتطلبه من مصاريف بعد إطلاقه أكبر وأكبر ويحتاج لشركة أو رجل أعمال لإنجاحه وهنا تكمن المشكلة
يعني أحتاج شركة أو رجل أعمال تعجبه فكرة الموقع ويدعمه ماديا أو على الأقل أحتاج للفوز به في أحد المسابقات التي تشجع المواقع الناشئة
على كل إن شاء الله خير
لدي صديق مستثمر يسمى محمد جندلي (مؤسس لمنصة عمل حر عربية)، أقنعته بضخ المال في مشروعي قبل أن تكتمل فكرة المشروع بالكامل.
إذا كان موقعك جيد فعلا فسأتكلم معه ليستثمر فيه إن أردت.
أشكرك على مبادرتك النبيلة واقتراحك الطيب أخ عروة
بالنسبة للاستثمار حقيقة أنا متخوف منه لكن لا أستبعده لذلك سأبحث في الموضوع جيدا للوصول إلى أفضل صيغة للاتفاق مع المستثمرين
اذن اترك باب الاتصال بيني وبينك مفتوح للتناقش في الموضوع لاحقا
ولا تنسى متابعة موضوع الذي سأنشره لاحقا للاعلان عن اطلاق الموقع رسميا ودعوة صديقك لقراءة الموضوع
مشاريع (أو أدوات) كهذه بحاجة إلى منهجية أو طريقة معينة للتطبيق على أرض الواقع، هذا بالإضافة إلى الأخطار الأمنية التي تشكلها المعلومات المنشورة، وخصوصيتها.
المنهج أو الطريقة
يجب أن تقترن أدوات كهذه بآلية عملية لحل المشكلة المطروحة، فالأصل أن تُبلّغ السلطات الأمنية فورًا عن مثل هذه الحالات، من أجل إنشاء غرفة عمليات لإدارة عمليات البحث والتحقيق للوصول إلى المفقود بأسرع وقت ممكن قبل حصول أي خطر مؤسف لا سمح الله.
إذن فالغاية من وجود هذه الأدوات هي المساعدة على الوصول إلى الهدف: وهو إيجاد المفقود وإعادته إلى أهله سالما.
فهي جزء من العملية وليست كل شيء.
لذلك يجب أن توفر الخدمة "خطًا ساخنًا" مع السلطات الأمنية أو أي جهة خاصة (كمكتب خاص للتحقيق) تقوم بأعمال كهذه في حال تقاعس أو ربما توّرط هذه الجهات بالأمر (كما يحدث في مصر، حيث تقوم السلطات الأمنية باختطاف الناس وسجنهم بدون محاكمات).
أو ربما تقوم الخدمة بجمع تبرعات من الناس من أجل إنشاء إعلانات مدفوعة على مواقع التواصل الاجتماعي في منطقة المفقود ليشارك الجميع بالبحث والتبليغ.
الأخطار الأمنية
هذه الخدمة (الأداة أو المشروع) متعلقة بحياة البشر، لذلك يمكن تصنيفها على أنها خدمة عالية الخطورة، على أصحابها وعلى الناس المفقودين وعلى أهاليهم وعلى الناس في تلك المنطقة
الأخطار الأمنية يمكن أن تتراوح بين التهديد والابتزاز وطلب الفدية.
قد يتابع هذه الخدمة إحدى المؤسسات التي تتاجر بالبشر وتستغل الإعلانات الموجودة للبحث بجدية عن المفقود وبدل إعادته لأهله تقوم باستغلال قضيته سواء بطلب الفدية من أهله أو بيعه في شبكاتهم الواسعة.
أو تقوم هذه المؤسسات بأخذ تصوّر عن أماكن فقد الناس، خاصة إذا بُلغ عن أكثر من مفقود في منطقة معينة، واعتبار هذه المنطقة مجالًا للقيام بعملهم وخطف أناس آخرين في هذه المنطقة، على اعتبار أن هذه المنطقة إذا فقد فيها شخص فمن السهل اختفاءه وعدم إيجاده. فبدل أن تساعد هذه الخدمة في إيجاد الناس، فإنها تساهم في فقد أناس آخرين.
وهذا يقدم لموضوع خصوصية المعلومات المطروحة على الموقع بشكل عام.
كلمة أخيرة: مشاريع الويب ليست مجرد وسيلة للتعلّم وإظهار المهارات البرمجية واحترافية التصميم، إنها أدوات يمكن استخدامها لتحسين حياتنا أو جعلها أسوء، فلننظر إلى القيمة التي تقدمها هذه المشاريع والمشاكل العملية التي تحلّها قبل أي شيء آخر
التعليقات