لأ أومن بها مطلقا ولا سيما حين أفكر
ما بال هؤلاء الأطفال الذين يموتون بعد ولادتهم بأيام او ربما دقائق ؟
لا، فمِن الناس من يرى أن رسالته مثلًا هي تعليم عدد معيّن من الأشخاص القراءة، فيموت قبل تأدية تلك الرسالة. وعلى العكس، من يُنهي تعليم القراءة لهؤلاء الأشخاص، ثم يحدد لنفسه رسالة أخرى ولتكن تعليمهم الكتابة، وبعد الانتهاء يقوم بتحديد رسالة ثالثة ... وهكذا ولم توافيه المنيّة بعد.
لم أفهم فعلا قصدك من كلمة " مات"
هل تقصد الموت الفعلي أي الفناء، ؟ أم تقصد أن الرسالة إذا تم إيصالها تنتهي مهمة هذا الشخص وينتهي ذكره ويمكنه ايجاد رسالة أخرى ليؤديها ؟
إذا كان كذلك فلا ، لا أؤمن بهذه الفكرة
لا يمكن أن أقتل نفسي فقط ان حققت كل لا ئحة أمنياتي أو ان نجحت في تحصيل مليون دولار وأنا في الثلاثين من عمري ، ببساطة يمكنني أن أختار رسالة أخرى وأؤديها
ملاحظة : كلامي هذا نظري جدا وقريب من المثالية لكنه ليس تصنع ، فقط هذا ما أعتقده صوابا ، بغض النظر عن قدرتي على تنفيذه
أعتقد أني فهمت الآن ....
ربما أنت تقصد أن هذه الرسالة هي من تقدير الخالق ، وعندما يرى الله عز وجل أن الرسالة قد تمت تأديتها يأمر بقبض روحه ، وربما لا يعرف الشخص نفسه ماهية هذه الرسالة ، قد تكون مجرد كلمة طيبة يقولها في مجلس ما وتؤثر بأحدهم وقد تكون هذه الرسالة شيئا عظيما كرسالة النبي محمد عليه الصلاة والسلام
صراحة لا أدري ، ربما هذا يدخل في علم الغيب والتدبير الذي لا يعلمه سوى الله ،
لا مطلقا كل انسان قادر على ان يودي ما شا ويترك بصمته وارى ان الايمان بهذا الكلام فيي موضوعك قد يسبب التواني والاحباط وعدم تحقيق الذات
كلنا سنموت حتما لا علاقة لهذا بتحقيق رسالة كل ما عليك فعله ان تستغل الوقت لتحقيق اكبر قدر من النفع لك ولمجتمعك وان مت قبل ان تكمل رسالتك فمن هو بعدك سيستلم الزمام ويكمل وهكذا كل جيل يزرع ليحصد الاخر اما ان نقول انتهى الرسالة بموت شخص فلا اراه جيدا
التعليقات