السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تجربة علمية تُظهر أنه كلما كانت قفزة البطارية اعلى، فهذا يدل على قلة الشحن او الطاقة التي تحويها.
لمزيد من التفاصيل، راجع المصدر:
ekhtsr.in/a/zTZXgQ
البطارية في الغالب لا تتعدى الـ ٤ أمبير خصوصًا للهواتف. فليست بذاك الخطر. حتى كهرباء المنزل يمكن تحملها لمدة ٠,٥ ثانية ولكن قد تسبب مخاطر.
البطارية في الغالب لا تتعدى الـ ٤ أمبير خصوصًا للهواتف
وهل 4 أمبيرات قليلة؟!
القدرة المبذولة على مقاومة = قيمة مقاومته × مربع (التيار)
وبعتبار أن متوسط مقاومة الكلية بين أطراف الإنسان = 1000 أوم. فإن القدرة التي تسلط على جسمك تكون حوالي 4000 واط، وقدرة كهذه كفيلة بتفحيمك!
لكن أظنك تعني "الجهد" أو "الكمون"، فجهد بطارية الهاتف في العادة تكون حوالي 3,7 فولتًا. وهذا الجهد ليس بالخطير على الإنسان.
أما بالنسبة لـ @zomorroda، وضع رأس شاحن الحاسوب المحمول على اللسان ليس خطريًا (رغم أنه مؤلم للغاية!)، فجهده حوالي 12 فولتًا. وجهد البطارية كما ذكرته سابقًا هو أقل من ذلك وليس خطيرًا على الإطلاق.
أستغفر الله!، أعتذر عن هذا الخطأ!
الصحيح أن القدرة المسلطة على جسم الإنسان تكون حوالي 16000 واطًا، وليس 4000 واطًا.
الصحيح أن القدرة المسلطة على جسم الإنسان تكون حوالي 16000 واطًا، وليس 4000 واطًا.
توجد معلومة ناقصة أخ مجاهد، 16 كيلو واط مسلطة على اﻹنسان لكم من المدة، وبهذه الطريقة نعرف هل هل خطرة فعلاً أم لا. إذا كانت مسلطة لمدة ثانية واحدة تختلف عنها إذا ما كانت دقيقة
حسب علمي فقدرة كهذه ستفحم الأنسجة على الفور!
فتيار بقيمة 0.1 أمبيرا يقتل حالا، أما في حالنا هذه فيمر 4 أمبيرات!
ربما 4 أمبير لجزء من الثانية، يختلف عن 0.1 لمدة ساعة!
لا اعتقد أن بهذه البطارية الصغيرة تيار يكفي لحرق إنسان، ولا حتى طفل.
شاحن الموبايل يُصدر تيار بقيمة 2 أمبير، استطيع مسكه لفترة من الوقت دون أن اشعر بشيء. وبطارية السيارة سعتها تصل إلى 70 أمبير / ساعة، أيضاً لا تقتل في حال استخدام 12 فولت.
إن تيارًا قدره 0.1 أمبيرًا تؤدي إلى توقف القلب والوفاة في الحال، و 0.2 يسبب تقلصًا تامًا لعضلة القلب وتوقفه خلال مدة الصدمة، وتقلص شديد في العضلات، وحروق شديدة. فما بالك بـ 4 أمبيرات!
هذا لو مرة هذا التيار، فالتيار المار في أي مقاومة يكون حسب هذا القانون:
التيار = الجهد ÷ المقاومة
وحسب هذا القانون فلا يمكن لبطارية جهدها 3.7 فولتات أن تمرر تيارًا قدره 0.01 أمبيرًا في إنسان متوسط المقاومة بين أطرافه (وهذه القيمة متغيرة، وتتغير حسب حالة الجلد، ومدة مرور التيار بجسم الإنسان، وغيرها...) 1000 أومٍ!
أما ما التيار المكتوب على الشاحن، فأظنه التيار المقنن للشاحن، أي أنه لا يتحمل -أو لا يمكنه أن يزود- تيارًا أعلى من هذا. وكذلك مركم السيارة فجهده 12 فولت، وهذا جهد بسيط لا يمكن أن يمرر تيارًا محسوسًا (وهذا يعتمد على مقاومة جلدك، فالجلد المبتل مقاومتة تكون حوالي 1000 أوم \ سم^2، أما الجاف فيكون حوالي 3 × 10^5 أومًا \ سم^2، وتكون أكبر من ذلك لأيادي الخشنة).
اشكر مرة اني كنت اقوم بصيانة خيط هاتف الانترنت وبما اني في ذلك الوقت لم املك جهاز قياس الكهرباء فقد قمت بوضع الخيط على لساني لاتأكد من توفر الكهرباء فيه
ويا سلام على الذوق الرفيع!!
XD
نواجه الالاف الاخطار يوميا
لكن الاكيد هو اننا لا نلقي بأنفسنا اليها
[على الهامش]
ما زلت حيا يرزق
لا اعلم لمَ قرأتها " حياً أزرق" :)!
أظن أن العقل اللاواعي يوجد به قاموس داخلي لتصحيح الأخطاء، ولذا عندما قام عقلك @zomorroda بتصحيح العبارة إلى ( ما زلت حياً أرزق ) دمجت كلمة أزرق من اسم @الازرق لتشابهما فخرجتِ بنتيجة ( ما زلت حياً أزرق )
شاهدها من الحاسوب، ستعمل، انا ايضا لا تعمل معي عندما استخدم هاتفي او الايباد!
@khelll نتمنى لو تنظرون في المشكلة...
التعليقات