كيف تعمل في الطقس المرتفع الحرارة


التعليقات

زجاجة مياه باردة بجواري دائما.

تبليل بعض الملابس التي أرتديها.

الدخول في حالة "working flow" حتى لا تشعر بما حولك.

احتساب الأجر :)

ملحوظة: قضيت خمس سنوت بالمدينة الجامعية في أسوان على هذا الحال. وسنة بالجيش، أيضًا فالحرارة لم تكن أفضل حالًا هناك.

كنت أعمل على أحد المشاريع و الجو كان شديد الحر و صراحة عصبيتي تزداد تناسبا مع إزدياد درجة الحرارة , كنت على وشك تحطيم الحاسوب .

لكني أتدارك الموقع بالذهاب للمطبخ كل نصف ساعة من أجل فتح الثلاجة و شرب شيئ بارد و أيضا الإستفادة من الهواء البارد الذي يخرج منها .

كم درجة الحرارة لديك الآن؟

درجة الحرارة لدي الآن ٤٣

اليوم لا أعلم . لكن الجو معتدل مع بعض الرياح خاصة كوني في شمال المغرب . . . ليس مثل جو ذالك اليوم -_- .

حلي والدي اعمل به حاليا وقد يكون له سلبيات اكبر من لاجابيات هو تعديل وقت النوم فان لان انا من بعد الظهر الى الساعة 6-7 مساء واعمل ليلا على مشاريعي

تحدير :

الردود تجعلني أسأل إن كان هناك من يهتم بتقنيات البناء التي تساعد على تلطيف الجو؟ كثير من العمارة الحديثة صممت أساساً لتعمل مع التكييف لكن هذا حل غير عملي على المدى الطويل، مع ازدياد الناس وازدياد استهلاك الطاقة سنضطر إلى العودة لحلول تقليدية، البناء بمواد طبيعية كالطين والطوب، تصميم المباني لكي تكون مناسبة طوال العام، باردة نسبياً في الصيف ودافئة في الشتاء.

أقول كل هذا لأسأل: هل أنا الشخص الوحيد الذي يهتم بهذه الأمور؟

سألت هذا السؤال، لأنني أعيش في صعيد مصر لا تنتشر اجهزة التكييف هنا ولكن توجد كهرباء وانترنت، وهناك بيوت طينية مازالت موجودة، ولكن حاليًا المباني الخرسانية هي السائدة

أقرأ عن جهود وأفكار حسن فتحي وطلابه، هناك مقاطع فيديو في يوتيوب تستحق المشاهدة، مثلاً هذا يوضح كيف أن تصميم المبنى جعل حرارته في الداخل ٢٦ بينما في الخارج ٣٧:

مدونتي البيت العربي فيها روابط وصور حول الموضوع قد تعجبك:

http://arabhouse.tumblr.com

الأسلوب التقليدي في التصميم سيساعد على تبريد المنازل بشكل جيد، وربما هناك حاجة لتهوية كهربائية كالمراوح وإن لم يكن هذا كافياً فمكيف صغير سيكفي، المباني الخرسانية سيئة في عزلها للحرارة، وهي في الغالب مصممة بأسلوب هندسي لا يراعي البيئة من حولها.

عن طريق تشغيل التكييف هههههه

من خلال اغلاق النوافذ لمنع اي تواجد للشمس وشرب الماء البارد, حيث اغادر المكتب كل ساعة على الاكثر واشرب كوب ماء بارد, احياناً شرب العصائر والمشروبات الغازية (مع عدم الاكثار)

ما وجدته مفيداً هو اكل البوظة, يساهم في تبريد الجسم بشكل فعال.

لكن المشكلة التي لم اجد لها حلاً هي المشروبات الساخنة, مثل الشاي والقهوة, هي في الصيف لا تطاق وترفع حرارة الجسم مع ذلك لا استطيع العمل بدونها :(

لكن المشكلة التي لم اجد لها حلاً هي المشروبات الساخنة, مثل الشاي والقهوة, هي في الصيف لا تطاق وترفع حرارة الجسم مع ذلك لا استطيع العمل بدونها :(

نفس المعاناة

الجواب البديهي هو بتشغيل المكيف !!

الرد البديهي هناك من لا يملكون مكيف :)

لا اعتقد ان سعر المكيف غالي لهذه الدرجة، مكيف نصف طن سعره لايزيد عن 100$ والمستخدم 50$.

لكن السؤال المهم هل المكيف ضرورة في المنطقة التي انت فيها ؟؟

في مدينتي المكلا في اليمن درجة الحرارة توصل الى 45 مع رطوبة توصل الى 10% يعني صعب تنام وانت مرتاح بدون تكييف وايضا صعب تركز في عملك، لهذا المكيف يعتبر ضرورة عندنا حتى الانسان الفقير عنده مكيف مثله مثل التلفزيون والثلاجة والغسالة.

اعمل في السوق في الصيف اعمل بالتناوب مع صديقي انا اشتري السلع واجهز الطاولة واجهز كل شي واعمل من 8 الى 11 صباحا وهو يعمل في المساء وبه\ا نحن متعادلين فانا ا\هب لمناوبتي المسائية على الساعة 5 وهو يرحل له\ا اتجنب الطقي الحار

متأقلم مع الحرارة و لكن الرطوبة _

حتى الأن لم أستطع العمل و لا أستطيع التعود على العمل بهكذا جو

زجاجة الماء البارد لا تفارقني

استحم كل نصف ساعة تقريبا ^-------^

أنا في العراق ودرجة الحرارة وصلت 52 درجة سليُزية !!!

بالنسبة لي، أنسى الحر بالأستماع إلى الأغاني p-:

أعانكم الله

عن طريق شرب الماء البارد

اليوم حصل لي الموقف هذا

اليوم بينما وانا كنت بالعمل وخرجت لأخذ شاحني من السيارة فأخذت معي كأس شاهي بالظهيرة وبينما أنا بالسيارة زاد فضولي تجاه الحرارة اليوم وعندما أعدت تشغيل المركبة فإذ بي أرى أن الحرارة اليوم 50!!

كان بصراحة اشرب الشاهي لكن ماذا نفعل :)

-4

احافظ على بياضي وشقاري الجميل فقط

كي لا اصبح اسود او اسمراني ..

استخدم فير اند لفلي فهو سيفتح بشرتك ويجعلها اكثر نظارة ومع قليل من البودرة وبعض الروج ستصبح اكثر جاذبية _

-1

لا احتاج كريمات .. فأنا ابيضاني على اشقر منذ ان ولدت


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.6 ألف متابع