قبيل حرب العراق لم نكد نجد الكثير من الطائفية وتصنيف الدول والأفراد على أساس مذهبهم ولكن أتعجب من الإنتشار الكبير للتعصب الطائفي والحرب الإعلامية من الطرفين.

شخصياً لا أرى أي فائدة منها وأرجوا أن لايدعي كل فرد أنه على الحق لأن الحساب عند رب العباد ولا أحد منا يمتلك مفاتيح الجنة.

التفسير الوحيد هو أن التدين والحرب الدينية الحاصلة هو أنها مجرد أداة من أجل تأجيج الحروب لأننا شعوب متدينة بطبعها والعقيدة شيء مهم ومؤثر بشكل ولكنه إنعكس بشكل سلبي وسبب الكثير من المشاكل الداخلية بين الدول.