عادل إمام وإيمي سمير غانم وغيرهم ينفون امتلاك حسابات لهم عبر الفيسبوك مع أنها موثقة بالعلامة الزرقاء

ربما يكذبون بسبب أشياء قالوها ولم تعجب جمهورهم، كما حدث قبل وبعد الثورة!

أهلًا بك عاطف، هناك صفحات تم توثيقها أىام (هوجة التوثيق) حين كان التوثيق امرًا سهلًا، وللإسف بطرق ما مزيفة أو تزوير أوراق رسمية كبطاقة الهوّية الشخصية تم توثيق تلك الصفحات.

المشكلة الأكبر أنّ هؤلاء الأشخاص الحقيقين يمكنهم في لحظة غلق تحت الصفحات أو طلب دمجها مع صفحتهم الإصلية وسحب كل الصلاحيات من أصحابهم المزيفين كما فعل أحمد حلمي أو غيره.

بحثت عن صفحة بأسم عادل امام وجدت الكثير لكنها غير موثقه ؟

الحسابات الموثوقة ببطاقة هوية مزورة كثيرة

يكفيك ان تعرفها من المواضيع التي تنشرها

إذاً هم من يكذبون! بكل بساطة ^_^

ممكن أن من وثقها أرسل صورة مستند رسمي مزورة أو مسربة.