الصورة التي انتشرت للمؤثر المقتول، وهو من أبرز الداعمين لترامب، ليست مجرد حادثة قتل… بل رسالة صريحة هذا ما يكرهونه.
النسوية ليست تحريرًا للمرأة كما يبيعونها للغافلين، بل هي أداة سياسية خبيثة، مشروع تمت برمجته منذ سنوات طويلة ليخدم أجندة الغرب:
تفكيك الأسرة.
ضرب الفطرة.
تحويل النساء لجنود في معركة لا تخصهن.
النسوية اليوم صارت مثل إعلان فاشل: صوت عالٍ، محتوى فارغ، والنتيجة خراب!
الواقع يترجم:
شباب يهربون من الزواج.
نساء يتباهين بالطلاق.
شذوذ يُفرض كـ"موضة" العصر.
وأنت تظن أنك محصّن لأنك مسلم؟
الحقيقة أن البرمجة الغربية تسربت إلينا عبر الإعلام والمحتوى العصري، حتى صارت بعض بيوتنا نسخة مكررة من النموذج الغربي… بلا روح، بلا استقرار.
المستقبل؟ لا تحتاج منجمًا لتقرأه
كلما ضُربت الأسرة، ضُرب المجتمع… وكلما ارتفعت
النسوية، انخفضت الرجولة.
التعليقات