ليس إصدار هاتف يعمل بنظام أندرويد كامل، إنما هاتف يعمل بنسخة معدلة جدا من الأندرويد،بمعنى آخر هاتف قريب من الآشا كما يقول البعض، ولكن يظل سؤالك قائما، لماذا لم تستخدم نوكيا نظاما بسيط كما فعلت مع سلسلة الآشا؟ وإذا كانت تريد تطبيقات مثل الفيس بوك وتويتر وغيره لماذا لا تستخدم الويندوز فون؟ هل أدركت نوكيا أن الويندوز فون فاشل؟ أو هل يأست مايكروسوفت من الويندوز فون، ومن فترة سمعنا أخبارا تفيد بأن مايكروسوفت تريد من بعض الشركات أن تصنع هاتف يعمل بنظامي الويندوز فون والأندرويد ؟ على كل حال، إذا كانت مواصفات الهاتف من الفئة المنخفضة فمعظم من يريدون هاتف أندرويد من نوكيا لن يستفيدوا من ذلك الهاتف، حتى وإن استطاع المطورين تشغيل نسخة أندرويد صافية عليه
التعليقات