كان السلف يقولون أن على كل شيء زكاة، وزكاة العقل طول الحزن، وبموجب قولهم ومن قبله قول الله تعالى ( لقد خلقنا الإنسان في كبد) فإن الحزن يبدو أنه وليف ملازم لنا.

شعور لا يذهب هو هنا دائماً لكن يخف فنظن أنه زال ويشتد فنظنه أتى، ومنا من يقبله ويألفه ومنا من يشكو منه ولا يمل الشكوى.

فما مدى اتفاقكم مع قول السلف، وكيف برأيكم نتقبل وجود الحزن معنا ؟