تنعكس كثرة المسؤوليات على جودة العطاء وعلى كم الإنجازات، إذ يستحيل أن يقوم الانسان بعدة مهام، ويحقق جودة عالية في كل منها، وكذلك يتأثر عدد المنجزات، فقدرات الفرد محدودة ولا يسعه الجمع بين مسؤوليات مختلفة، وينجز كما من الأعمال.

رغم ما نحاول من تنظيم للوقت والمهام إلا أن الأعمال تفيض عن الزمن والمكان معا، مما يضطرنا في كثير من الأحوال إلى التخلي عما يمكن التحلل منه أو تأجيله.

ماذا عنك؟ هل تعاني من كثرة المسؤوليات؟ وما هي انعكاساتها عليك؟ وكيف تتدبر الأمر؟ وهل التخلي عن بعضها يسبب لك توترا متزايدا؟