والله الغني، ونحنُ الفقراء إليه..
بالفعل الغنا غنا القلب، فمهما امتلأت الجيوب مالاً، والحسابات أرقاماً، نظل فقراء إلى ربنا، وما يملأ حاجتنا إلى المال هو القناعة لاغير .
القلب وحده أولى بالعناية، وأولى بالثراء ، وإلا هلكت النفوس، وانتشر الجشع، أو ليس الشكر مقرونا بالزيادة لقوله"ولئن شكرتم لأزيدنّكم"؟
التعليقات