في تويتر , أثار مختص اسمه أسامة الجامع موضوع يتكلم عن " الصداقة بين الرجل و المرأة "
الفكرة أنه لا يؤمن بالصداقة بين الجنسين , و استشهد بعدة أراء من متخصصين و مراكز أبحاث و جامعات لتأييد رأيه
يقول :
طبيعة الرجل يحول العلاقة من صداقة عادية إلى عاطفية و من ثم إلى علاقة جنسية , فغريزته الجنسية تضاعف 2.5 الأثنى .. و لا يرضى أو يستقر أو يحاول على الأقل لبقاء هذه العلاقة مجرد صداقة مع مثل أصدقائه الرجل .
هناك فرق بين :
الصداقة : سارة تصبح صديقة أحمد .. و طبيعة الصداقة بينهما مثل علاقة أحمد و علاقته مع صديقه طارق .
الزمالة : زميل عمل أو نشاط محدد فقط , يعني يجمع بينهما هذا العمل لا غير .
المصلحة : قد تكون هناك مصلحة بين الطرفين فيكون بينهم عدة لقاءات فتصبح و كأنها صداقة , لكن بغياب هذه المصلحة تنقطع العلاقة .
السؤال :
هل تؤمن أن ممكن كرجل أن تصاحب امرأة كصديقة مثل بقية أصدقائك الرجل , تخرجون مع بعض , تتناقشون , بينكم هدايا .. دون تحولها إلى علاقة عاطفية مثلاً ؟
و السؤال موجه للنساء , هل تستطعين البقاء على كونها علاقة بحيث لا تتطور لشيء آخر ؟
الكلام على التأثير الفسيولوجي للإنسان الذي يحدث في الواقع بعيداً عن المثالية .
رأيكم ؟
التعليقات