احتفل العالم باليوم العالمي للمرأة منذ يومين وقد احتفت جميع المؤسسات الدولية والاتحادات العالمية والدول بهذا اليوم مشيدين بما تقدمه المرأة من إنجازات وإضافات

على جميع الأصعدة ومشجعين النساء في بقية العالم بأن يكونوا قويات متماسكات متحديات لجميع الظروف ولصعوبات الحياة.

ومن منّا ينكر هذا؟ من منّا ينكر أنه لولا أُمه لما تعلم كيفية العيش، كيفية الحب والعطف والتحدي، ومن الأخت كتم الأسرار والمساندة، ومن المعلمة الحروف وقراءة أول كلمة في حياته، من الزوجة المشاركة ورفقة الحياة خطوة بخطوة نحو الاتي، ودور الابنة في جعلنا نتحمل المسؤولية بحب ونقدم التضحيات.

لا يقتصر ذلك على علاقتنا الأسرية المحببة، فلربما أثّرَت بكَ كاتبة من خلال كلماتها، أو رائدة أعمال في مثال نجاحها، عالمة في اكتشافتها، طبيبة، محامية، ناشطات في العمل الخيري وحقوق الإنسان..إلخ

ففي حياة كل شخص منّا لفظ (هي) قد ترك بصمة، موقف، عمل، قصة عظيمة، فلمن منهن كان الدور أو الموقف الأكثر تاثيراً في حياتك؟