عندما تكتب وتكتب ولا تجد إلا من يقرأ ما كتبت ولا يرى ما تراكم بين السطور انها صفعة مؤلمة جداً، عندما تصل الى تلك المرحلة من اليأس، وتصبح مترقباً لشيء يعيد إليك الامل ولكن تنتظر ويطول، الانتظار الى ان تصاب بـ متلازمة "الصفحة الفارغة".
في رأي كمدون عندما ادخل في هذه الحالة لا اكتب ولا حرفاً لأيام عديدة، وقد تتعدى إلى ان تصل شهراً او أكثر، بصراحة هذا أمر مزعج للغاية ولكن ماذا عساي ان افعل عندما تأتي تلك القفلة.
والسؤال هو هل انا لم أختر الطريق الصحيح ام الخطأ يوجد في نفسي ؟
التعليقات