قال أجدادنا : لا تطفو على الماء إلا المزابل!
فرغم جموع التافهين الظاهرة وتصدر محتواهم لمواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنه لا تزال فئة كبيرة تبحث عن المحتوى القيم والمفيد.
لمحبي الأدب المسموع، تابعونا : http://youtube.com/@sfhacast
#شعر #أدب #بودكاست
قال أجدادنا : لا تطفو على الماء إلا المزابل!
فرغم جموع التافهين الظاهرة وتصدر محتواهم لمواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنه لا تزال فئة كبيرة تبحث عن المحتوى القيم والمفيد.
لمحبي الأدب المسموع، تابعونا : http://youtube.com/@sfhacast
#شعر #أدب #بودكاست
هذا ما قاله الأجداد قديما، ولكن حاليا يمكنك أن تطفو على الماء باستخدام وسائل حديثة وتقنيات جديدة وجيدة وتقدم محتوى متميز ومتفرد أيضا، فما قاله الأقدمون ربنا لا يناسب كل عصر على رغم معنى الاقتباس إلا أنه عفى عليه الزمن، فمن يريد أن يقدم محتوى جيد فيمكنه تقديمه ودعمه كما يدعم أصحاب المحتوى التافه بدلا من لوم وجود المحتوى التافه نفسه.
المقصد لوم وسائل الإعلام التي تصدر لنا التافهين، بالإضافة لمواقع التواصل التي تضعهم في قمة الاقتراحات من غير سبب مقنع
بالإضافة لمواقع التواصل التي تضعهم في قمة الاقتراحات من غير سبب مقنع
بل غالبية هذه المواقع تضع هذه التفاهات ضمن الاقتراحات للاهتمام والرواج الذي تلقاه، لأنه يوجد فعلًا من هو مهتم بهذه التفاهة ويدعم ظهورها، فهل يصحّ إلقاء اللوم على مواقع التواصل الإجتماعي فقط دون الإلتفات إلى الخلل الإجتماعي والفكري الذي نواجهه على غرار مقولة "لا تجعلوا من الحمقى مشاهير"؟
التعليقات