كيف تفعل لو كنت مكاني ؟


التعليقات

لو كنت مكانك سأجد شخصا يمكنني الوثوق به بالدرجة الأولى، وأوكل له هذه المهمة فلا يمكنك أن تترك المشروع هكذا وتركه لتخسر أموالك ومشروعك..

أو يمكنك توظيف مدير افتراضي للمشروع في حال أنه كان (المشروع متصلا بالانترنت كمتجر او ما شابه بحيث يحتاج شخص عالم بأمور الانترنت والتسويق وكتابة المحتوى)

فعلا شكرا لك

مرحبا، بما أنك تعبت كثيرا لإعداد مشروعك فلا تتركه يضيع هكذا، ابحث عن شخص تثق فيه وعلّمه ما يجب عليه أن يفعله خلال غيابك واترك له نصيبا من الأرباح ليستمر ولا يمل بسرعة.. أتمنى لك التوفيق

في الحقيقة الأمر ليس بالسهل خصوصا إذا كنت شغوف بالمشروع وكلفك أموال وجهد وليالي...صعب أن تستقبل هذا الطلب الذي جاءك لكن نصيحة لك أن لا تتسرع في إتخاذ القرارت، إجلس مع نفسك وفكر، ولابد أن تخرج من مرحلة الصدمة والتفكير بعقلانية أكثر فما حدث قد حدث.

طبعا، لو كنت مكانك، أستقبل الطلب بصدر رحب، لأنو تخيل معي لو بدات المشروع وبعد عام جاء طلب الإلتحاق بالخدمة، هل ردت الفعل ستكون مثل ما هي الأن، طبعا الأن، الصعب أن تبدأ مشروعك و تتركه في المنتصف وتكون بعيد كل البعد عنه.

لذلك لو كنت مكانك أفكر بالأمر الأصعب الذي قد يحدث، ليبدو لي ما حدث بإمكان مجاوزتهـ وبعد ذلك أترك امر لله بعد ما أصلي صلاة الإستخارة وأتوكل لأداء الخدمة، وبعد أن أرجع أكون قد إكتسبت خبرة أكثر وبتحفيز أكثر للبدأ في المشروع.

نعم هذه حيرة كبيرة.. ولكن لو كنت مكانك، فسوف أبيع مشروعي لأحد ما.. أو أشغل موظف يقوم بعملي بدلا مني، وأعطيه اجر من الارباح، وادع أحد من الناس الثقات يشرف على سير العمل بشكل اسبوعي.

على كلٍ ابحث عن احد تثق به.

نعم هذه حيرة كبيرة.. ولكن لو كنت مكانك، فسوف أبيع مشروعي لأحد ما..

بيع المشروع ليس حلا واقعيا، لأنه بالتأكيد لن يكون في مرحلة تسمح له بذلك طالما قد بدأه قريبا، لذا من الأفضل أن يعلن عن طلب شريك وهذا الحل المثالي لأن موظف يعمل دون رقابة فقد لا يبلي حسنا ولن يهتم سوى شخص له مصلحة حقيقية بالمشروع.

لو كنت مكانك كنت سألجأ الى شخص قريب مني يكون مؤتمن، استطيع ان اثق به وان اشرح له فكرة مشروعي

واقوم بتعيينه مدير لهذا العمل لمدة سنة واحدة، مقابل مبلغ مالي

واستطيع التواصل معه بين الفينة والاخرى لارى اخر التطورات بالمشروع

وبالتالي استغل الوقت ولا اضيع سنة كاملة دون عمل!

فعلا لاكن لا يوجد شخص اثق يه في محيطي يملك الخبرة لأدارة المشروع

ليس بالضررة ان يمتلك الخبرة بامكانك انت ان تشرح له طبيعة المشروع ومساعدته قبل البدء بالالتحاق بالخدمة العسكرية.

او مثلا بامكانك تنزيل المشروع فرصة عمل وتطلب انك بحاجة لمدير للمشروع وبراتب شهري يعتمد على الانتاجية بالعمل ! وبالتالي تضمن الا يكون متقاعساً وتحصل على النتائج التي كنت ترغب بها .

هل لا يزال هناك طلبات للالتحاق بالخدمة العسكرية إجباريا؟

صعب أن تجد شخصا تثق به، ويكون له الخبرة الجيدة، لو كنت مكانك سأؤجل، لانك حين ستذهب ستظل مرتبطا عاطفيا وذهنيا وخائفا من الخسارة، وقد تتعرض للخيانة أو الاستهتار من أحدهم ويخسر لك كل شيء

نعم لا تزال اجبارية وفي حال عدم الالتحاق يتم التعيين كعصات ويزيد الامر سوء

يُمكنك أن تقوم بوضع أكثر من حل للوصول إلى الأفضل، وبالطبع أنا أتفهم مدى صعوبة الحالة حيث تم صرف أموالك ثم تفاجئت بطلب أداء الخدمة الوطنية، ولذلك يجب التفكير في أفضل حل أو على أقل تقدير لأقل الخسائر.

لا أعلم طبيعة المشروع الخاصك بك، ولكن إذا المشروع في قابلية لتعليقه لحين انتهاء مدة الخدمة افعل ذلك. لو لديك أحد الأشخاص الذين تثق بهم وفي حكمة إدارتهم قُم بتحويل الأمر إليهم وتصبح كمشرف على المشروع في فترات الأجازات على سبيل المثال.

قد تكون بحاجة لوضع خطة العمل الآن، والتواصل مع أحد المستقلين لإدارة أعمالك من بُعد قبل بداية الخدمة، وهنا ستكون أنت أيضًا مشرفًا على المشروع.

تمنياتي لك بالتوفيق

بارك الله فيك اخي وشكرا على النصائح

في مصر يمكنك التأجيل إذا كنت لا تزال طالبا، لذلك العديد من الأشخاص يقومون بتقديم أوراقهم في أي مكان يمكنهم الدراسة فيه، بالطبع هو لن يدرس ولكنه سيكون مقيدا كطالب، ثم بعد أن تصبح مستعدا لقضاء الخدمة يمكنك سحب أوراقك مرة أخرى

كنت قد وضعت المنشور ةمجهول لكن في التعليقات تظهر اسمك، عموما.

لا ادري ما اخبرك

ان لم تجد شخص تثق به فالمشروع سيذهب من يدك

قد استطيع مساعدتك ان كان ضمن امكانياتي؟

الحل هو التهرب من الخدمة الوطنية

وتفادى تفتيش الشرطة خصوصا في حواجز الطرق

في بلادنا يوجد طرق للالتفاف على طلب الخدمة مثل الدراسة فقط للتأجيل

الحل عدم الدهاب ادا كنت من الجزائر , جل الشعب راهو عصات وراهم يتهربو .


التدوين وصناعة المحتوى

مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.

91.7 ألف متابع