القضية الفلسطينية ما زلت حيّة في قلوبنا، إلا أنه عبر وسائل التواصل لم نعاملها سوى معاملة "التريند".
ضاع جزء من جهودنا بسببنا والجزء الآخر من خلال التقييد الذي قامت به الشركات.
فما هي الأسباب التي أضعفت من تأثير منشوراتك الداعمة للقضية؟
قررت انا ومجموعة من اصدقائي انشاء نادي على التيليجرام يهدف الى نشر تذكيرات اسبوعية بالقضية على شتى المنصات فبدلاً من قراءة الروايات الخيالية بنسبة 100% يمكن عزل نسبة 20% لبعض الروايات التي كتبها أبطال فلسطين.
وبدلاً من تجاوز المعرفة العميقة في الاعذار التي ينطق بها الاحتلال، نوضحّها ونبيّن معانيها كحجتهم الأبدية "معاداة السامية".
وبدلاً من ترك ابنائنا يشاهدون الكرتونات بطريقة عشوائية، نبيّن الشركات التي اساءت للعرب والفلسطينيين ومنها Looney Tunes.
قد لا استمر أو اٌوّفَق في هذه الفكرة لفترة طويلة، اطلب منكم تطبيقها على مستوى معارفكم أو تبنيها أو الانضمام اليها.
tg:@tahafp
التعليقات