كم منصة تدخلها، وجريدة تتصفحها، وموقعًا تزوره، وتكون الكتابة فيه -وأعني الكتابة المقالية- ركنًا من أركانه؟.. يكاد يكون هذا، في الفترة الأخيرة، هو عامة تصفح الناس في وقتنا. الكثير من الكُتّاب، والعناوين الرئيسية والجانبية، وقد وصلت في هذه المرحلة من مراحل الإنترنت إلى درجة تنسيق جميلة لم نحلم بها يوم كان صندوق الكتابة في المنتديات على حال كئيبة بدايات هذه الشبكة، لكن كان هناك الكثير من المكتوب الذي نفخ في روح محركات البحث العربية، وقربت العالم العربي من بعضه تواصلًا.