هل يحق للجميع إعادة نشر المحتوى أو الصور المملوكة لوكالات أنباء عالمية مع ذكرة للمصدر وأن يكون استخدامه غير تجاري؟
أو ماذا تفهمون حول آلية التعامل مع الوكالات العالمية
وشكرا..
حسب ما اعرف , هناك شىء إسمه الاستخدام العادل
بمعنى انه من حقك , استعمال نسبة بسيطة من حقول الغير
حسب ما أعتقد أن المؤسسات الربحية وغير الربحية والمستقلة عموماً تستطيع أن تستشهد وتذكر وتعلق على جميع المحتويات المملوكة لغيرها من المؤسسات , لكن لا تستطيع أن تستخدمها وتقدمها (أو تنقلها بالأحرى) كمادة أساسية حتى لو أوردت المصدر . ولو حدث فهذا يُعَد سرِقة صريحة . وتزداد حجم السرقة كلما كان الطرف الثاني ( الناقل / السارق ) أكبر , وذو شهرة ..
معظم وكالات الأنباء العالمية الكبرى (رويترز، الفرنسية، الألمانية، الأسوشيتد، الأناضول، وغيرها..) لا تنشر أخبارها الكاملة باللغات الرئيسية التي تبث الأخبار بها على المواقع الإلكترونية الخاصة بها، ويكون لها نظام للإشتراك للجهات والمؤسسات الإعلامية والصحفية الراغبة بالحصول على الأخبار. وحتى إن وجدت الأخبار الخاصة بها من طرف ثالث أو من مواقعها الرسمية، فليس من حق أي جهة صحفية استخدام الخبر والصور الخاصة بالوكالة. ولكن بالطبع في عالم الإنترنت وخاصة في محيطنا العربي لا توجد أية قوانين تحمي صناع المحتوى كوكالات الأنباء.
خاصة في محيطنا العربي لا توجد أية قوانين تحمي صناع المحتوى كوكالات الأنباء
في تونس، يوجد أو سيفرض قانون لحماية الحقوق (للفنانين والمخرجين والممثلين والقنوات والكتاب وغيرهم) لكن، حزب القراصنة (حزب عالمي له فرع في تونس ومعترف به كحزب رسمي) يرفض ما يحدث والقراصنة بصفة عامة (أنونيموس - فلاڨة - وغيرهم) يرفضون هذا بحجة أن هذا سيؤدي إلى إغلاق كل محلات بيع الأفلام والالعاب والبرامج المقرصنة ومنع تحميل البرامج والأفلام من الأنترنت وكل هذا سيؤدي إلى فقدان عديد الوظائف خاصة أن الـ Publinetèt (مقهى أنترنت لكن من دون قهوى، وغالبا لا يتوفر على أكثر من 10 حواسيب) وأظف إلى ذلك أن الأجور ليست مرتفعة (واضح من متوسط دخل الفرد) وبالتالي من هذا العبقري الذي يقبل شراء فيلم أو لعبة أو برنامج بعشرات الدولارات؟ أبناء الأثرياء فقط (حسب الإحصائيات يوجد الآلاف منهم، لكن أغلبهم خارج تونس)
ما رأيك بالأمر؟
الحل هو أن تخفض الشركات المنتجة أسعارها، سواء للبرامج أو الناشرة للكتب أو المنتجة لأي سلعة تخضع لقوانين الحماية الفكرية، حتى تصل لأسعار تتناسب مع مستوى دخل الفرد في الدولة التي تُروج سلعها فيها، وإلا سيستمر الوضع على ما هو عليه، لا يوجد أي وازع أخلاقي ولا ديني ولا ردع لأي عربي يمكن أن يمنعه من استخدام أية مواد مُقرصنة.
ما يظهر لي أن إعادة النشر يحتاج إلى "موافقة مسبقة من الوكالة"
هل من المعقول أن جميع الصحف والمواقع الاخبارية قد حصلت على موافقة مسبقة
أم أن ذكر المصدر يكفي!
يجب عليك اخد محتوى الموضوع او الخبر وصياغته بطريقة مختلفة وصناعة عنوان للخبر من تفكيرك الخاص حتى لا يكون هناك اختراق لحقوق الطبع والنشر
النقد السلبي افضل من المديح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
منذ ايام قمت باضافة موضوع هنا في موقع arabia لاعرف رئيكم ونصائحكم بالنسبة لمدونتي
ودة رابط الموضوع
وعندما فتحت الموضوع اليوم فوجد بعض التعليقات السلبية وان المدونة لا تحتوي علي مظهر ولا مضمون وكان بجواري احد اصدقائي وقال لي ازاي دة طيب محدش شاف البرامج الاسلامية دي كلها والتي نسهر كل يوم نبحث عنها في جميع البرامج الاسلامية وتجميعها طيب محدش شاف الشروحات التي تقدمها المدونة طيب وباقي البرامج طيب وكل الرسائل التي تصلنا عن طريق نموذج اتصل بنا وشكر في الموقع طيب وكل التعليقات دي كل يوم اكثر من 10 تعليقات اغلبها شكر في الموقع
وكان صديقي مستاء جدا" من التعليقات
بصراحة انا اديقت لمدة ثواني وبعد كدة بصيت للنقد والتعليقات بنظرة اخري وقلتلة علي فكرة هذة التعليقات ستكون مفيدة جدا" لنا وقد تكون هو الحافز لمحاولة البحث عما نحن مخطئين فية فقد كون موضوع واحد بة عجز او خطاء في رابط التحميل برغم ان تكون جميع مدونات المدونة مميزة قد تعطي انطباع سلبي لدي الزائر عن المدونة وبصراحة انا استفدت الكثير من هذة التعليقات السلبية والتي ان شاء الله تكون حافز لي لتقديم ما هو افضل
واحب ان اشكر اعضاء وزوار موقع arabia والذي استفدت منهم الكثير
رابط مدونتي
معذرة لاني كتبت موضوعي في التعليق ولم اضفة في موضوع لاني حصلت علي نقاط سلبية لا تمكني من اضافة موضوع جديد
جزاكم الله خيرا"
التعليقات