فى البداية ... لا اعرف كيف ساكتب هذا الموضوع :) ... انا شاب طموح جدا جدا والحمد لله عندى افكار كتير حلوه لمشاريع ومواقع لان ده مجالى لـــكن .... صغائر الذنوب تعبتىنى فانا نفسى لوامه الحمد لله بمعنى انى مش بارتكب ذنب مهما كان صغير واقول عادى بعدها لكن بعدها بندم اوى من انى برتكب الذنوب دى وبدخل ع المواقع دى او اكلم البنات شات .... مع انى مش بعمل كده كتير لكن بعدها بندم اوى وده بياثر ع شغلى وبيضعفنى قدام نفسى ... مش عارف حالى ده ايه !!!!
تعبت من صغائر الذنوب
إذا كنت تفعل الذنب ثم تندم وتنوي أن لا تفعله وتبقى مدة لا بأس بها تكون بالشهور لا تفعله فربما لا زلت على خير
أما إن كنت تفعله وتندم بعدها مباشرة للحظة ثم بعد ساعات أو في اليوم التالي تكرره ففي هذه الحالة يكون ندمك عبارة عن مخدر ليريح ضميرك بعد الذنب
إن كنت تفعل الصغائر بكثرة فاعلم أنها الباب إلى الكبائر أما إن كنت تفعلها وتندم وتتوب وتنوي أن لا تعيدها وتستغفر ربك وتستشعر عظمته وتشعر بالحياء كيف أنك خلوت بنفسك فعصيته حينها فأنت ربما لا زلت على خير
و لعل الحديث الآتي ينقذ بعضنا مما يقع فيه.
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال: "أذنب عبد ذنبا فقال اللهم اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ثم عاد فأذنب فقال أي رب اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ثم عاد فأذنب فقال أي رب اغفر لي ذنبي فقال تبارك وتعالى أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب اعمل ما شئت فقد غفرت لك"
الصحيحين
- هل التكلم مع البنات ذنب؟ -_-
يمكنك قراءة كتاب الراهب الذي باع سيارته الفيراري لروبين شارما حيث يجعلك تنظر للطموح و تطبيقه من زاوية أخرى .
هل التكلم مع البنات ذنب؟ -_-
*في بعض الأحيان يكون الامتناع عن شيء ما ليس لأن هذا الشيء ذنب بذاته وإنما لكونه طريقا لحدوث الذنب أو المعصية...
وهذا مايدخل في باب سد الذرائع..
فنحن نمتنع عن هذا الأمر سدا للذريعة... أي تجنبا لحدوث المعصية..
هناك ناس مصافحة الجنس الاخر في نظرهم تؤدي الى معصية وهم مثيرون للشفقة ..أما من يعرف نفسه وحدوده فلن يفكر في ذلك اصلا .
التعليقات