أكتب هذه التدوينة في حب الكاتب والأديب يوسف إدريس وأسلوبه الذي سحرني لدرجة أنني عشتُ مع كل قصة ودخلت في أحداثها وكأنها تُعرض أمامي على شاشة كبيرة.
ولأجل ذلك قررتُ الاستشهاد بأمثلة عملية من القصص السبع نفسها وسأحاول الحديث عن كل صورة وكل فقرة وما فيها من جمال وعذوبة في الوصف والسرد.
قراءة ممتعة 🙏
التعليقات