الشخص: "لم أعد أحتمل… شيء يزحف تحت جلدي." النفس الأخرى: "زحف؟ ههه… بل أنا أتحرك فيك." الشخص: "أنت؟" النفس الأخرى: "ظننتني فكرة؟ كنت هنا دائمًا… أراك، أسمعك… وأضع أصابعي في أعمق أفكارك." الشخص: "هذا وهم." النفس الأخرى: "إذن لماذا تشم الرائحة؟" الشخص: "أي رائحة؟" النفس الأخرى: "دمك." ينظر إلى يديه المرتجفتين… فارغتان، لكن الهواء ثقيل برائحة معدنية حادة، كأنها تتسرب من جلده نفسه. الشخص: "ابتعد." النفس الأخرى: "أنت من فتح الباب… أتذكر الليلة المظلمة؟ كنت وحيدًا، ضعيفًا… حين همستُ لك."
علمي جميل
علمي جميل كلمة فارغة… كذبة أبيعها لنفسي لأبقى حيًّا. أنا بسيط، لا أفعل شيئًا مهمًا، ليس لأنني لا أريد، بل لأن الفقر يربطني بالسلاسل. ومرة… وجدت ما يسمونه "ملاذًا". باب غريب، يلمع كأنه يدعوني. فتحته… رأيت عالمًا آخر. أو هكذا أقنعت نفسي. هناك، إخوتي لم يكونوا يبحثون في القمامة عن طعام. أمي كانت تضحك بدل أن تسعل دمًا. أبي كان حيًا… يبتسم. هل كان ذلك واقعًا؟ لا… مجرد صورة في رأسي، مسرحية مؤقتة. في اليوم الأول، كان كل شيء صاخبًا،
هكذا هي الحياة.. تبا لها!
هكذا هي الحياة.. تبا لها! أحيانًا، أشعر أن الحياة تلعب بأعصابي وتدور حولي في رقصة غريبة. تبدو كأنها تتلاعب بمشاعري وتذهب بي إلى أعماق اليأس. هكذا هي الحياة، تبا لها! كنت أأمل أن تكون الحياة جميلة، مليئة بالسعادة والفرح. ولكن ما أجده بدلاً من ذلك هو صراعٌ مستمر وحزنٌ لا ينتهي. تظهر لي الحياة بوجهها الأقسى، حيث يتلاشى الأمل ويتحطم الحلم. يرتفع صوت الحزن بينما تتساقط قطرات الدموع من عيني، تذكرني بأنني لست سوى أداة في يد القدر. انتهت أحلامي
عاقل لحد الجنون القصة كاملة
أنا مجنون، لا تصدقوا كلامي، لكنني أعرف أن الجميع يتآمرون عليّ، يريدون إيذائي، لكنني لن أسمح لهم بذلك، سأحارب حتى النهاية، سأثبت للجميع أنني لست مجنوناً، بل أنهم هم المجانين، أنا أعرف أسراراً لا يعرفها أحد، وسأستخدمها ضدهم، سأجعلهم يندمون على ما فعلوه بي، سأفعل كل شيء لأثبت للجميع أنني لست مجنوناً، وسأنتصر في النهاية وبينما يتحدث الرجل المجنون بكلامه المتهور والمضلل، يراقبه الناس بعيون مليئة بالشفقة والخوف، فهو يتحدث بطريقة غريبة ومخيفة، ويبدو أنه يعاني من اضطرابات نفسية شديدة.
عاقل لحد الجنون ,
"أنا مجنون، لا تصدقوا كلامي، لكنني أعرف أن الجميع يتآمرون عليّ، يريدون إيذائي، لكنني لن أسمح لهم بذلك، سأحارب حتى النهاية، سأثبت للجميع أنني لست مجنوناً، بل أنهم هم المجانين، أنا أعرف أسراراً لا يعرفها أحد، وسأستخدمها ضدهم، سأجعلهم يندمون على ما فعلوه بي، سأفعل كل شيء لأثبت للجميع أنني لست مجنوناً، وسأنتصر في النهاية."
نظرية لا منطقية
لتعريف الا منطقية يجب تعريف المنطق تعريف المنطق هو دراسة مناهج الفكر وطرق الاستدلال السليم ، ويقال أيضاً عن المنطق على أنه علم أو دراسة كيفية تقييم الحجج والأدلّة المنطقية، ويشار إلى أهميّته، لأنّه يساعد الناس على التمييز بين الأفكار المنطقية القوية منها والضعيفة، حتى يتمّ الوصول إلى المنطق لامنطقية تعد هي حدود تفكير بنسبة لي حيت ان كتير من الاكتشافات تم كتشافها بطريقة لا منطقية لكن الناس يربيطونة بين لا منطقية و لا عقلانية لكن لا يوجد تشابه بين
قصة من تاليفي
ضلام دامس يتملك الكون فحصل الانفجار الدي اضهر الفوضى و النضام تقاتلا هدان الكيانين لملايين سنين وبعد معرفتهما ان لاحد بينهما سيفوز قما بخلق دمار و سلام لتسليتهما لكن الغريب ان دمار و سلام وندماجا لتكوين الارض تمتل دمار على شكل العالم سفلي و سلام على شكل العالم العلوي تم تفاجئ الفوضى و النضام بوجود كائن سموهم بالبشر اعجبا بالبشر لكن اعتقدو انهم ضعفاء لدالك قام الفوضى باعطاء بذره الفوضى لرجل و قام النظام باعطاء بدره النظام للمراه..........يتبع...........قصة خيالية لاعلاقة