عندما كتب (عمرو عبد الحميد) روايته الأولى (أرض زيكولا) لم يكن ليتوقع وحتى في أجمل أمانيه وأحلامه أنّها ستحقق كل هذه الشهرة، وقد سبق لي أن كتبت عن (أرض زيكولا) مراجعة أضع لكم رابطها في التعليق الأول.

وعلى عادتنا كعرب بأنّنا نتبع العمل الناجح بعملٍ آخر ليبني نجاحه على نجاح الأول، فإنّ كاتبنا أتبع روايته (أرض زيكولا) بجزءٍ ثانٍ أسماه (أماريتا)، وقد قرأت هذه الرواية في ظروفٍ صعبةٍ للغاية كونني حجرت نفسي طوعاً في منزلي عقب تأكيد إصابتي بداء كورونا، وهاأنذا أحتفل بشفائي من هذا المرض مع انتهائي من رواية الفتيان هذه؛ وقد كتبت لكم عنها النقاط التالية:

تابع المقال عبر الرابط: