التحفيز،الدافع الطاقة التي نؤمن أنها أساس أداء أعمالنا و لن ننجز إن لم تكن دوافعنا قوية لن ننتصر على الرقعة و حتما ستكون النتيجة “كش ملك” قبل أن تبدأ أو وسط محاولتك عملك على هدفك فتصيبك إنتكاسة فقط لأن الحافز إختفى فجأة.

لطالما تسألت لماذا يشاهد أحدهم فيديو تحفيزيا ( احدهم يتحدث بصوت عميق عن الحماسة و الإنجاز) أو بوست في الفايسبوك أو تويتر بوصفه تحفيزيا و أتعجب كيف يتحمسون بهاته الأشياء لإنجاز الأهداف الطويلة التي تحتاج نفسا طويلا ! و يدلي الأغلب بعبارة “جاءت بوقتها” كأنما كان ينتظر من يدفعه ليتقدم في كل خطوة حقيقة أشعر بالملل لمجرد قرأت أول فقرة فما بالك بسماع فيديو من 5 دقائق أو أكثر ربما يعود الأمر لأنني لا أركز على التحفيز سوى في بدايته أثناء عملي على أهدافي الخاصة.

فهل هناك حاجة للتحفيز للبدأ في هدف ما أصلا ؟ أنحتاج لإخبار الاخرين عن أهدافنا؟ ماذا عن الأهداف الذكية هل حقا هي مجدية دائما؟

في كتاب اليوم ستجد كاتب يقدم جدالا مقنعا لكيفية الوصول للأهداف ،وكيف يدحض بعض خرافات التحفيز التي جعلتنا مؤمنين بها على أنها الحقيقة التي تقودك للوصول لهدفك.

التدوينة الكاملة من هنا 👇