قرأتها..
لكن يا فارس، ما الغاية التي تود إيصالها للقارئ؟؟؟
إذا كنتِ قد قرأتِها، فأتمنّى أن أتلقّى رأيًا منكِ؟
هو تلخيصٌ يسيرٌ لمعاناة المرأة التّي تعمل في بُيوت الدّعارة، وما قد يَجرّها إلى هذا العمل الشّنيع، وكيف للحُبّ أن ينتصر على ذلك؟ وما هو مفهوم الشّهوة؟ وكيف باستطاعتها تجنيب العقل؟؟
مع أسلُوبٍ أكثر اختلافا عمّا هو مُتداول سابقا، لترك لمسة جديدة.
لا أعرف، ضعت في البلاغة لدرجة أن المعنى الأساسي اختفى، ولم أجد الرابط الحقيقي للقصة..
لكنها بالعموم جيدة، بالتوفيق لك فارس
والتّوفيق لكِ كذلك..
ربّما قراءة ثانية ستقضي الوطر، وتُبدّد الحيرة..
سأحاول نشر قصّة ثانية، آمل أن تعجبك، وفي انتظار رأيكِ.
التعليقات