أرني أنظر إليك .. رحلة معتقدات من الإسلام المتزمت إلى الإلحاد والإنكار


التعليقات

لا أكذب خلال قراءة الكتاب أحسست بالعديد من لحظات الضعف ، خصوصا من خلال تساؤلات مالك والشك الذي حاصره ، واعتبر الكتاب من القلائل الذين يقتحمون تفكيرك بهذا الشكل ..

المشكلة في مثل هذه الكتب، أنّها تقتات على الشكوك، هذا ما يجعلها جذّابة، لكنّها لا تقدم فائدة ملموسة لقارئها سوى بعثرة بوصلة قيمه، المشكلة الأكبر، أن يأخذ الواحد منّا، دينه من خلال الرد على الشكوك لا من خلال إتقان المحكمات

الأمر أشبه بدخول البيت من بابه، أو التسلّل له من الشباك، والمثال الأكثر انطباقًا، هو أن تأخذ المعلومات الطبيّة من قريبتك التي قرأت في فتكات، عن أخذها من عالم أفنى عمره في الطب، وفي المنهج العلمي القويم.

بالنسبة لي ديني من الخطوط الحمراء، هي من أمور الحياة والموت، التي تشبه الطب، وأقرأ عنها من متخصّصيها، من افنوا أعمارهم وأبيضوا عيونهم، لا كاتبة ذات أسلوب ركيك، وقصص تجذب المراهقين.

اتطلع بشدة لقراءة الكتاب فلقد شوقتنى مراجعتك له و خاصة اننى من اشد المعجبين بخولة حمدى . و لكن لدى تياؤل هل الأسىلة التى عرضتها فى اخر مراجعتك مجاب عنها فى الرواية ام ان الرواية تثير هذه التياؤلات و لا تجيب عنها؟

والعديد من المراجعين لا ينصحون بقرائته من قبل ضعفاء الإيمان أو من يخاف على نفسه من الخروج للدين :)

ترى مالذي حدث معك بعد قراءة الكتاب؟


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.5 ألف متابع