على الرّغم من عِلمنا بالحقيقة وما الذي يتوجب علينا فعله إلا أنَّنا نتصرف بطريقة معاكسة لها، فما سبب ذلك؟ أهي نوع من المسايرة - والتي تُعد مجازفة - لنرى بِمَ سينتهي الحال؟ أم أن الحقيقة سيئة ونحاول غض الطرف عنها؟ أم أنَّنا في الأساس لا نأخذ الأمور على محمل الجَد؟ أم أن هناك سبب آخر؟!