حسابي

بحث

القائمة

فلسطين

611 متابع نذكر بعضنا بقضيتنا الكبرى
5

منظمة الدرع الدولية: غزة تُستنزف كل يوم.. لماذا تُركت وحدها؟

منظمة الدرع الدولية: غزة تُستنزف كل يوم.. لماذا تُركت وحدها؟ توجه منظمة الدرع الدولية نداءها إلى ضمائر العالم، فغزة ليست مجرد بقعة جغرافية محاصرة، بل هي قصة حياة تُختطف كل يوم، أحلام تُسحق، ومستقبل يُهدم أمام أعيننا. عشرات الآلاف من الضحايا، بينهم أطفال فقدوا حقهم في الحياة قبل أن تبدأ أحلامهم، ونساء يُفجعن بفقدان أبنائهن وأزواجهن، وأسر كاملة تُدفن تحت الأنقاض بلا رحمة. ما يحدث في غزة هو مأساة متجددة، وواقع دموي لم يشهد له التاريخ مثيلاً من الصمت والخذلان.
3

غزة/ فلسطين بين الحرب و الخذلان.

قبل السابع من أكتوبر، كانت هناك الكثير من الأمور المبهمة، ولم يكن بالإمكان الاستقرار على موقف واضح بخصوص حقيقة بعض الدول والمنظمات، وحتى أصوات من يدّعون الدفاع عن حقوق الإنسان. أما بالنسبة لي، فقد كان السابع من أكتوبر لحظة تحوّل في العالم بأسره، غيّرت نظرتي إلى كثير من الأحداث العالمية. وفي خضم هذا التغيير، يبرز سؤال محيّر: أين نحن من كل هذا؟ كمسلمين، أو لنقل كعرب، ونحن نتابع هذا الكمّ من القتل والتعذيب الذي يتعرض له إخواننا؟ ربما تعاطفنا في
3

الوطن المسجون

رسالة تحمل كل معانى الألم والأسف كتبها زميل يدعى محمد أبو غالي على إحدى مواقع التواصل الإجتماعي "حكم علينا بالسجن داخل قطاع غزة مع الأشغال الشاقة... وعليك أن تكون مستعداً وترتدي البدلة الحمراء لأنه في أي لحظة أنا بحاجة ماسة للمساعدة هل ... قد يتحول الحكم إلى إعدام بمجرد صاروخ موجه من عدو لا يعرف الإنسانية يمكنك مساعدتي بسبب الحرب الدائرة الآن ليس لدينا مأوى نعيش في خيمة في الشارع منذ 11 شهراً الآن خيمتنا لا تحمينا من حر الصيف
2

نظرية سحق الفأر بين هيروشيما و7 أكتوبر

محاولة للفهم وليس الإدانة هذا المقال ليس إدانة او انتقاص لأحد، ولا تبريرًا لآخر، بل هو محاولة لفهم ما جرى من منظور استراتيجي-تاريخي فالتاريخ حلقات مكرره ومن لم يقرأ التاريخ لم يفهم الحاضر ولم يستعد للمستقبل. ما هو الفرق بين 1945 & 2023؟ إنها بضعة سنوات لا تذكر في اعمار الأمم لكنها مليئة بالأحداث والعبر لما يريد التعلم. أمريكا بعد قصف اليابان لميناء بريل هاربر ومقتل حوالي 2400 امريكي حيث ظنت اليابان ان هذه الضربة القوية ستدفع أمريكا الي طاولة
2

"لا مجال للتراجع"

!!للتذكير فقط !لا تنسووا المقاطعة ففلسطين مازالت تنزف
1

حلم العودة: نبض لا ينكسر

الحلم الفلسطيني ليس مجرد فكرة عابرة، ولا أمنية تُقال في خجل. إنه جذور ضاربة في الأرض، ودماء نابضة في العروق، وهواء مشبع بذكريات الجدود. إنه الحنين إلى بيت ما زال مفتاحه محفوظًا في أعناق أصحاب الحق، مهما طال الزمن وتبدلت الوجوه.في كل حجر على الأرض الفلسطينية، قصة تروى عن حلم لا ينكسر. حلم العودة إلى الديار، إلى الأزقة القديمة التي امتلأت بخطى الأطفال، إلى الحقول التي احتضنت زهر اللوز والزيتون، إلى المساجد والكنائس التي حملت صدى الدعاء لعقود طويلة. إنه