!!للتذكير فقط !لا تنسووا المقاطعة ففلسطين مازالت تنزف
أتساءل "لماذا وقع حذاء سندريلا من قدمها اذا كان على مقاسها؟"
سؤال استوقفني وجلب انتباهي وحير نقاط استفهام بعقلي بما ان حذائها عندما بعث به الامير للبحث عنها كان على مقاسها تماما ولكن اثناء نزولها من الدرج وقع من قدمها اذا كان حقا قياسها فكيف يقع من قدمها؟ هذا التناقض جد محير ولكن كان عاملا و رابطا لاكمال احداث القصه وترابطها ورغم ذلك هذا لايمنع طرح تساؤلات حول هذا الموقف.
قرأت الروايات لكن "مثل رواية ارض زيكولا لم اقرأ"
كم أنصح بقراءة هذه الرواية نظرا لدرجة التشويق العالي التي وصلت اليه بالنسبة لي كانت أول رواية لي في عالم الروايات لكن مهما قرأت بعدها من روايات ظلت عالقة في بالي و مفكرتي يال براعت الكاتب فقد اعجبت بكتابات احمد ال حمدان لم اتصور نفسي قط انه يمكنني ان اكمل سلسلة لروايه في يومين فقط وقد كانت السلسلة الوحيد التي قراتها بتلك الطريق لتشويقها القوي الذي يدفع بالقارئ لمعرفة المزيد والغوص في عالمه.
تعبك عائد اليك "التعب مستحيل ان يذهب هباءا سوف يعود لك بطريقة او بأخرى"
لا تفكر ولا تقلق بشأن شيء كان تعبك فيه صادقا فقد تمت مكافأتي عن تعب عدة سنوات سرقت مني طفولتي و كل ايام براءتي وسرقت منا جميعا طفولتنا فلا أزال متحصلة على شهادة البكالوريا عن جديد تلك الشهادة التي وقعنا بسببها وضعفنا وواجهنا كل انواع المصاعب وأثناء معاناتنا كان طيف تلك الورقه يلاحقنا فقد تعلمنا من المدرسة العادية ومدرسة الحياة وهي أمام مخيلتنا لم تفارقنا ابدا وها انا ذا فخورة كل الفخر بنفسي بأنني صمدت وكافحت وجاهدت مصاعب التعلم والحياة