كم أنصح بقراءة هذه الرواية نظرا لدرجة التشويق العالي التي وصلت اليه بالنسبة لي كانت أول رواية لي في عالم الروايات لكن مهما قرأت بعدها من روايات ظلت عالقة في بالي و مفكرتي يال براعت الكاتب فقد اعجبت بكتابات احمد ال حمدان لم اتصور نفسي قط انه يمكنني ان اكمل سلسلة لروايه في يومين فقط وقد كانت السلسلة الوحيد التي قراتها بتلك الطريق لتشويقها القوي الذي يدفع بالقارئ لمعرفة المزيد والغوص في عالمه.
قرأت الروايات لكن "مثل رواية ارض زيكولا لم اقرأ"
أحب الروايات بسبب التشجيع الكبير على القرأة فى وقت قصير جداً تمكنت أنا أيضاً من الإنتهاء من رواية 101 لغز بربروسا فى خلال 3 - 4 أيام فى قت كنت لا أقرأ صفحة فى الشهر بل وتشوقت جداً للبدء فى النسخة الثانية من الرواية وهى 101 سر آريوس ولكن فى وقتها لم يكن متوفراً على الإنترنت، لكنى بحثت عنه الأن ووجدته وسأقرأ الجزء الثانى منها وسأجعل رواية أرض زيكولا الرواية التالية لها بعد الإنتهاء من 101 سر آريوس لجهاد التربانى إن شاء الله، كم هى جميلة الروايات التى تلزمكي على الإنتهاء منها فوراً ولاتحتملى الإنتظار بدون معرفة ماجرى وماحدث وهناك أيضاً رواية قرأتها من شهر فى يومين إسمها الإسطورة سبعة.
سمعت عنها كثيراً بصراحة لكن بعد لم أقرأها، برأيك طالما انتهيتي من قرائتها ما الشئ المميز بها الذي قد تخبريني به ليكون حافز لي كي اقرأها دونا عن بقية الروايات أو على الأقل يكون لها الأولوية
تجمع بين الواقع والخيال في الان ذاته وكمية مهولة من التشويق يدفع بك للتعمق في الاحداث و الرغبة في معرفة الحدث الموالي بحيث يجعلك تنغمس وتنشغل بما يحدث فيها لتنسى انك قارئ وتصبح وكأنك تشاهد احداثها امامك ولكن الاهم هو التشويق العالي الذي لم الحظه في روايه غيرها اضافه لاحداثها التي بمثابة المزيج بين الرعب والحب والفرح والحزن والغرابة و الواقعية...
صراحة كنت لا أحب روايات الخيال التي أشعر أنها تتحدث عن أشياء ليس لها وجود، وكنت أظنها بعيدة عن الواقع أكثر من اللازم، لكن بعد قراءتي لرواية أرض زيكولا على وجه الخصوص تغير هذا تمامًا، فقد جذبتني تفاصيلها وأسلوبها لدرجة أنني عشت داخل عالمها وكأنني أحد أبطاله، وهذا جعلني أكثر انفتاحًا ورغبة في قراءة المزيد من الروايات والكتب، حتى تلك التي كنت أظن مسبقًا أنها لن تنال إعجابي لأن المفاجآت الجميلة أحيانًا تأتي من حيث لا نتوقع.
لم أقرأ رواية أرض زيكولا بعد لكنني سمعت عنها كثيرًا وسمعت أيضًا عن جمالها وتميز فكرتها يبدو أن الكاتب استطاع أن يجذب القراء بفكرة مختلفة وعميقة حول قيمة العقل بدلا من المال وهو أمر يجعلني أفكر جديًا في قراءتها قريبًا لعلها لا تكون مجرد قصة ممتعة بل تحمل بين سطورها فلسفة تدفعنا لإعادة النظر في كثير من مفاهيمنا الحياتية
سمعت عن تلك الرواية من قبل وأراها تُباع أمامي على الأرصفة ولكن لا أعلم لماذا لا تسترعي انتباهي؟! هل لأني أعرف أنها محض خيال لكاتب مهما أوتي من سعته فلن يبلغ الحقيقة؟ ولكن قد تكون بالفعل شيقة فهلا أطلعتنا على نبذة عنها لعلنا نقرأها يوماً؟
لقد قرأتها الكترونيا لكن كم تمنيت ان المس كتابها بيدي لاعيش المغامرة اكثر بالرغم من انني عشتها حتا عن طريق الانترنت لكن لربما كانت افضل ان كانت اوراقها بين يدي هي من محض الخيال نعم . ولكن النسيج الذي بها من احداث يجعلك تقرؤها غصبا عنك وتنهيها ان فتحت اول صفحة منها فلن يكون عليك الا طي اخر ورقه من تلك الروايه براعه الكاتب احمد ال حمدان لم ارها قط وطريقته المختلفه في السرد مثيلها لم اجد لن الخصها لكن نزولا عند رغبتك ساقدم لك نظرة عامه عن مايدور بين تلك الاوراق هو حدث انطلق منذ زمن بعيد ليحاول الجد اخفاءه ولكن حفيده يتمكن من معرفه الامر ليدخل في سرداب من ارضنا اي الواقع ليصل لعالم لا نقود فيه بل وحدات ذكاء ومن هنا تبدا رحتله في البحث عن طريق للعودة حيث يتعرف ويلتقي باشخاص كانوا له عونا وبعد خروجه وعودته لواقعه وبرغبة منه يفضل العودة لكن مع زوجته لاسباب كانت تدور بباله حيث كانت عودته تلك بمثابة فرصة وبصيص امل لانقاذ اهالي المدينه وهي زيكولا من طغيان حكامها الذين هم وضعوا تلك القواعد والقوانين لكنهم كانوا خونة وبمساعدات امراء البلدان المجاورة تنتهي قصه ذبيح زيكولا لم اردت او ربما حاولت ان الم بكل شيء لكن لن تفهم شيئا لان القصه على 3 اجزاء ولن تفهمها الا بقراءة كل سطر منها ...
التعليقات