Ayda Hchaya

26 نقاط السمعة
1.02 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
معك حق فجهل العديد بتاثير مقاطعتهم على الشركات يجعلهم لا يرون اهميتها فانا مثلا طالبه اقتصاد واعرف مدى تاثير هذه المقاطعه على الشركات وكميه الضرر التي تلحق بهذه الشركات وكل الفضل يعود لمقاطعتك انت لبعض المنتجات كما يبدا غيرك كذلك في المقاطعه مثلك مما يؤدي الى انهيار الشركة تدريجيا بسبب عدم وجود طلب على منتجاتها كما تتوقف هي بحد ذاتها على الانتاج ليؤدي ذلك لاغلاقها
ارجوكم لا تتراجعوا ولا تيأسوا ولا تفقدوا الامل فمقاطعتنا قد أثمرت وهانحن نرى خسائر اكبر الشركات والتي باستمرار ضغطنا عليها ستتخلى كليا عن سبب خسارتها واصلووا المقاطعة فنحن عالأقل نقوم بما نستطيع لاجل اهلنا في فلسطين!!
صحيح لكني أتساءل عن المقاس كيف اذا كان مقاسها يمكن ان يقع بحيث انه اذا لم يحدث وقوعه من قدمها لما كان تغير تواتر الاحداث وتنظيمها لكن اللغز في الامر هو المقاس اذا كان مقاسها حقا وتماما ما وقع من قدمها
لكن على ما اظن كان الحذاء تابعا لوالدتها وليس من عمل الساحره مما يخلق تناقضا لانه ان كان من خلق الساحره كان قد تلاشى مع الفستان وغيره لكنها احتفضت بفردته الاخرى مما يدل على واقعيته بالروايه وليس من محض او صنع الساحرة ...
صفحه رقم 50 جميله جدا كم تبدو لي مألوفه الالغاز التي طرحت بها فنحن نعاني منها الان اقصد موضوع الماسونية مثلاا
بدأت صفحاتها الاولى اليوم اذهلتني احببتها جد جميلة
لم اتعرض لاسماء هاته الروايات لكن اعجبتني اسماؤها سأضعها في الحسبان
في انتظار مبادرتك
لقد قرأتها الكترونيا لكن كم تمنيت ان المس كتابها بيدي لاعيش المغامرة اكثر بالرغم من انني عشتها حتا عن طريق الانترنت لكن لربما كانت افضل ان كانت اوراقها بين يدي هي من محض الخيال نعم . ولكن النسيج الذي بها من احداث يجعلك تقرؤها غصبا عنك وتنهيها ان فتحت اول صفحة منها فلن يكون عليك الا طي اخر ورقه من تلك الروايه براعه الكاتب احمد ال حمدان لم ارها قط وطريقته المختلفه في السرد مثيلها لم اجد لن الخصها لكن
تجمع بين الواقع والخيال في الان ذاته وكمية مهولة من التشويق يدفع بك للتعمق في الاحداث و الرغبة في معرفة الحدث الموالي بحيث يجعلك تنغمس وتنشغل بما يحدث فيها لتنسى انك قارئ وتصبح وكأنك تشاهد احداثها امامك ولكن الاهم هو التشويق العالي الذي لم الحظه في روايه غيرها اضافه لاحداثها التي بمثابة المزيج بين الرعب والحب والفرح والحزن والغرابة و الواقعية...