لا اريد في هذا المقال القصير أن اشخص- من الناحية النفسية -حالة الاشخاص الذين يترددون في اتخاذ قرارات مصيرية بالنسبة لهم.
لذلك ،اريد ان اعرف من خلالكم ما ذا تعني هذه الظاهرة.فكثير منا يحجم عن اتخذ اي قرار يمس حياته اليومية،و يظل في تسويف لا ينقطع.والتسويف من موجبات الفوات كما يقال.
فهل انت من هؤلاء المترددين،ام ان التاني محمدة للإنسان،ومن تريث في اموره نال ما طلب.
وهل تعتقد ان المترددين بهم مرض نفساني يمنعهم من القطع في الامور وحسمها؟حبذا لو تحدثتم من منطلق العلم والتجارب.
أحمد حمود اواه
التعليقات