أصبحت ظاهرة هجرة الأذمغة واحدة من أكثر الظواهر التي تثير قلق الدول ،

حيث يغادر آلاف من أصحاب العقول النابغة او طانهم بحثا عن بيئة أكثر دعما لطاقاتهم وطموحاتهم.

هو نزيف معرفي وانساني له أبعاد اقتصادية،اجتماعية وثقافية.

من ناحيةالتعريف:هي انتقال الكفاءات و المها رات العالية، كالاطباء، المهندسين، الباحثين....الخ من بلدانهم الى الدول الاجنبية من أجل الدراسة، العمل وووو

لماذا الهجرة؟نظرا لضعف الاستثمار في البحث العلمي، غياب العدالة الاجتماعية،

فرص العمل محدودة.........سوء التقدير الاجتماعي المهني للكفاءات. لان الدول

المستقبلية تستفيد من هذه الكفاء ات مقابل رواتب خيالية وتشجعهم على

الابداع والتفاني في العمل. وتلعب دور فعال في التنمية وتقدم الدول المستقبلة

وتعزز تفوقها العلمي.

من أجل حل هذه المشكلة او هجرة الاذمغة ، بخلق بيئة ملائمة، تقدير الكفاءات،

الحد من الفساد الاداري، التواصل مع المهاجر ين واشراكهم في مشا ريع تنموية

عن بعد......

علىى الدول تشجيع العلم والمعرفة ،ان تكون العدالة الاجتماعية والاستثمار في الإنسان...