يفضل ألا تفوض المهام التالية: تقييم ومراجعة الأداء، العقاب، إنهاء الخدمة

اختلف مع المقال في نقطة وهي تجنب تفويض المهام, أتذكر مقولة لأحد استشاريين الأعمال "إذا لم تستطع الغياب عن شركتك لمدة اسبوع فأنت لم تؤسس فريق عمل جيد" فمثلا مهمة تقييم مؤشرات الآداء يجب أن يكون لها فريق أو موظف متخصص لهذا حتى يكون التقييم دقيق وحقيقي.

إنهاء الخدمة أرى أنه أمر قابل للتفويض، هذا من اختصاص برأيي ال hr في الشركة، فهذه الشركة أدرى بسلسلة نشاطات هذا الموظف وماذا فعل وبماذا هو يفيد أي ماذا يقدّم وكيف يجب أن يكون موقفنا نحن كشركة منه، هل بزيادة الراتب أو الترقية أو العكس أو حتى الطرد، ولذلك برأيي أي مسألة لها علاقة بإدارة العلاقة بين الموظف والشركة يجب أن تكون خارجة تماماً من شلطة ال hr ليس لإنهم الأفضل باتخاذ القرار بل لإنهم الأكثر متابعة للموظف والأكثر دراية بسلوكياته وانجازاته وقيمته.

أعتقد أن كل مهمة قابلة للتفويض لو كان هناك أصحاب خبرة وكفاءة.

أفهم وجهة نظرك تمامًا. تفويض المهام هو جزء أساسي من إدارة الأعمال بفعالية. المقولة التي ذكرتها تعكس أهمية بناء فريق قوي يمكنه تحمل المسؤوليات في غياب القائد.

تقييم مؤشرات الأداء (KPIs) هو بالفعل مهمة تتطلب دقة وخبرة، ومن الأفضل أن يكون هناك فريق أو موظف متخصص لهذا الغرض لضمان التقييم الدقيق والحقيقي.

هل هناك نقاط أخرى في المقال تود مناقشتها أو أي استفسارات أخرى لديك؟

أنا معك تمامًا في هذا الرأي. إدارة العلاقة بين الموظف والشركة تتطلب فهمًا عميقًا للسياق والتحديات التي يواجهها الموظف. يعتبر القسم المختص بالموارد البشرية (HR) جزءًا مهمًا من هذه العملية، لكن يجب أن يكون هناك تواصل وتفاهم بين الإدارة والموظفين أيضًا. يمكن أن يكون لديهم رؤية شاملة للموظف ومساره المهني، ولكن يجب أن يكون هناك توازن بين الجوانب الإدارية والتفاهم الشخصي. شكرًا لمشاركتك وجهة نظرك! 😊