في عصرنا الحالي تكاثرت المشاكل، الهموم، والاجهاد النفسي نظرا للعمل ألمرهق والارق،

بسبب التوقيت المستمر الذي خلف تأثير كبير على نفسية الا طفال والمراهقين،

وكذلك الكبار بالإضافة إلى تناول اكلات خفيفة تؤدي إلى ظهور عدة امراض في الجهاز الهضمي العصبي والشعور بالاحباط، الكآبة وعدم الرضى بالواقع نظرا للظروف الاقتصادية.

من جهة اخرى صلة الرحم قلت بسبب ظروف العمل. وكذلك وساءىل التواصل الحديثة

ساهمت في ضيق الصدر، الشعور بالعقد النفسية، و الاحساس بالحكرة والتقليل. و بدا اللجوء إلى أطباء النفس ذوى الخبرة في هذا المجال للعلاج وارضاء المرضى، والبحث عن الخلل لكل مريض مثلا: الشعور بالاحباط، الخوف ، قلة الحنان، الياس، الاحساس بخيبة امل الخ

نشكر هؤلاء الأطباء على مجهوداتهم لبلوغ الهدف من حلول على شكل حوار، سرد بعض الصدمات، تطبيق رسومات الخ،،،،

نتمنى المزيد من الاهتمام بهؤلاء المرضى لان الضرورة تدعو إلى ذلك..