متى تتقبل الدول الإسلامية الإختلاف ؟.. أنا غير مسلمة لما علي ان أصوم او ان أمثل أنني مسلمة؟

-1

التعليقات

متى تستفيق الدول الإسلامية من سباتها وتلحق بالدول العلمانية التي تتقبل الإختلاف.. متى؟

عندما تقوم دول أوروبا "العلمانية" بالسماح للمسلمين بممارسة دينهم بحرية، عندما تتوقف عن ملاحقة المحجبات ومضايقتهن، وعندما تتوقف على اجبار اطفال المسلمين على التطبع مع الممارسات المحرمة، وعندما يتوقفون عن الإساءة لمقدساتنا وأنبيائنا، وعندما تتحلين أنت بالشجاعة لمصارحة عائلتك بقناعتك الدينية .

إذاً يمكنكِ ببساطة هجر العرب المتخلفين والعيش مع هؤلاء المتحضرين الكيوت، ولا أعلم ما المميز فيما ذكرتِه أنتِ الآن، فأنا أعيش في دولة عربية مسلمة ويتعامل الناس بأمانة والدولة حافظة لقوانينها مع المسلم وغير المسلم، إن كانت تجربتك سيئة فلما التعميم .

ثانياً إن كثير من المخدوعين بالغرب كانو مثلك في البداية يقولون أنهم عاشوا حياة رائعة في ديارهم ولكن بمرور السنوات بدأت معاناتهم وتعرضهم لمواقف جعلتهم يتمنون لو قتلوا في بلدانهم عوضاً عن السفر إلى جوار هؤلاء المنافقين، يقولون يا ليتنا سمعنا تجارب من سبقونا ولم نصدق مسرحيات الإعلام الكاذبة، لأن هؤلاء القوم مهما قاموا بالتمثيل بأنهم يحترمونك كإنسان مسلم على غير دينهم وعربي مختلف عنهم، فهم داخلياً لا يتقبلون وجودك والأيام كفيلة بفضحهم عبر تصرفاتهم .

لا تجبري نفسك على شيء لا تريدنه وتصفين المجتمع بأنه من أجبرك، صدقيني إن توقفتي عن زيارة أهلك وأصدقائك لن يقوم أحد بمهاجمتك فأنت تعيشين في بلد قانون متحضر سيحميك من سطوة أهلك، أقيمي هناك وأخبريهم ببساطة أن إن أردتوني تعالو عندي فأنا لا أستطيع القدوم .

لستِ مجبرة !

هداك الله

متى تصبح الدول الإسلامية دول تتقبل حرية التفكير والمعتقد؟

الاسلام لم يجبركى علي أن تتمسكى به، انتى في النهاية حرة، لكن حريتك لا تقتضى أن تغيرى العالم من حولك كى يتناسب مع هواكى، إذا كانت الدول الغربية تناسبك يمكنك الانتقال والعيش فيها كما تريدين، لكن عليكى أن تتذكرى أن ليس هناك حرية مطلقة وأن المرأة الغربية ليست كما تعتقدين بل ضحكوا عليها بمفهوم الحرية والتمكين حتى افقدوها اعز ما تملك ويمكنك الاستماع إلي هذا الفيديو لتفهمى أكثر

فتوصلت في الأخير انه مجرد وهم وأنه دين عنصري عدواني ذكوري محض.

طبعا اعتذر أن هناك أشباه رجال لا يعرفون الدين حق المعرفة فتصدر منهم أفعال تهين المرأة متحججين بقوامتهم عليها، لكن والله الشرع الشريف برئ منهم وأن مفهوم القوامة في الإسلام ما هو إلا تمييزاً للمرأة وجعلها عزيزه وليست أداة جنسية كما نرى في الدول العلمانية، فالرجل قوام علي المرأة يعنى مسئول عن رعايتها والمحافظة عليها وعدم تعريضها للإهانة وليس مذلتها.ويمكنك الاطلاع علي هذا الفيديو أيضا لترى الصورة بشكل اوضح

متى تستفيق الدول الإسلامية من سباتها وتلحق بالدول العلمانية التي تتقبل الإختلاف.. متى؟

والله لو افاق المجتمع العربى من نومتة لامتلئ العالم كله محبة وسلام، ولعلمتى أن المرأة لها أجر وفضل عظيم في الاسلام، وكيف أن الدين أكرمها واعزها إذ جعل الرجل يقوم علي رعايتها والحفاظ عليها وتقديم لها كل وسائل الراحة والمحبة فلا تخرج المرأة إلي العمل وتعانى كما نرى بل الرجل مسئول علي تقديم لها النفقة وجعلها عزيزه بين الناس.

في النهاية، أنا لا اعلم كم من الفتن والمآسى التى تعرضتى لها حتى وصلتى إلي هذه المرحلة، لكن أسأل الله أن يرشدك إلي الطريق الصحيح

إن سلسلة المرأة للدكتور إياد القنيبي من أجمل السلاسل التي يجب على كل أنثى مشاهدتها بالفعل، لتصحيح المفاهيم الخاطئة حول أحكام المرأة ومكانتها في الإسلام والتي قام الإعلام بتشويهها عمداً لتنفير المسلمات من دينهن .

فعلا الاسلام لم يظلم المرأة لكن الناس ببعدهم عن الدين واتباع أهوائهم ظلموا نفسهم ومن حولهم، لذلك نسأل الله العفو والعافية والهداية

-1
كيف وهو يقول فنكحوا ما طاب لكم من النساء.

لماذا لم تكملى الآية وتخبرينا أن الله قال ( وان خفتم إلا تعدلوا ) فالاصل في الإسلام أن يتزوج الرجل امرأة واحدة وليس التعدد إلا في حالة العدل وإن تزوج ولم يعدل توعد الله له بالعقاب

لماذا لم يحرم العبودية بل اثبتها بملك اليمين

طبعا انتى عارفه أن الإسلام جاء والمرأة مهانة والعبودية منتشره في زمن الجاهلة، فأخذ يقضى علي العبودية شيئا فشيئا حتى لا ينفر الناس من الدين وهذه طبيعة البشر.

فبدلا أن تكون عبده تكون (ملكت يمين) يحق لها ما يحق للزوجة من معاملة طيبة والنفقة وغيرها من الأمور.

وبعد أن كانت المرأة تُقتل طفلة، أكرمها الله واعزها وجعل الجنة تحت قدم الأم، وفي آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم (استوصوا بالنساء خيرا) ( وخيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلى)

وهناك الكثير من النصوص والافعال التي تدل علي عظم قدر المرأة...

بالنسبة لشبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من صفية

يمكنك مشاهدة هذا الفيديو لتفهمى اكتر

القائمة لا تنتهي القرآن مليئ فقط بالنكااااااااااااح الجنة لما تتخيلها تحسها دار دعارة ههههههه

بعض النظر عن الاستهزاء الموجود في حديثك، وليس من أخلاقى كمسلم أن أتعامل معكى بالمثل، فكان لابد أن يكون الكلام الخاص بك فيه احترام وإلا هذا ما تريدينه في البعد عن الدين واتباع هوى نفسك.

اولا لابد أن تعرفى أن النكاح هو الزواج تلك العلاقة الشريفة التى تحدث عنها الله بأن يجتمع الرجل والمرأة تحت ظل احكام شريفة تُلزم الرجل بحسن معاملة الزوجة، لو بعدنا عن الدين اصبحنا مثل الغرب المرأة ما هى إلا وسيلة لمتعة الرجل، الشاب يصاحب الفتاة ويأخذ منها ما يريد ثم إذا ملها تركها وهكذا... هل هذا ما تريدين كامرأة؟ ليس لديك أدنى حقوق؟!

ثانيا هل القرآن الكريم فقط تكلم عن النكاح والزواج ام جاء بكل الأحكام التي تنفع الإنسان في الدنيا والآخرة لكن من اتبعوا أهوائهم يأخذون منه ما يتناسب مع هوى النفس ويفسرونه طبقا لما يريدون .

قلت أنني كنت متدينة جدا وكنت ارتدي الحجاب

لا عجب في أن نرى مثل هذه النماذج الذين يتدينون بالوراثة ولا يعرف لله طريق في قلوبهم ولو أنهم صدقوا الإيمان لانار الله لهم الطريق ، لذلك حينما تمر عليهم شبهة يتركون دينهم كله.

وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ

في النهاية اسأل الله العفو والعافية، والله يهديكى ويهدينا جميعاً

تريدين الحقيقة أم تريدين اتباع أهوائك ؟ هذا هو السؤال الذي سينهي النقاش ويوضح لنا الفكرة جميعاً .

هل انتي صادقة في سعيك نحو الحقيقة كما هي حتى لو كانت هذه الحقيقة متمثلة في الإسلام ؟

إن كنتِ كذلك فاعلمي أن الله لن يضيعك، وستعودين في يوم من الأيام عندما تجدين هذه الحقيقة وسأدعو لكِ بأن يهديك الله إليها .

الساعي نحو الحقيقة بصدق لا يضيع، ربما تزل قدمه قليلاً ولكنه سيعود، الأهم هو اللجوء إلى الخالق .

ليس عليك عزيزتي، حرية الفكر والمعتقد هي حق أصيل للإنسان، ولا زلنا في مجتمعاتنا العربية نملي كل شيء إملاء وهذا تحديدًا سبب كثرة المتدينين وقلة القيم الدينية، أتمنى أن تصلي لما يمنحك الإجابات التي تشفي عقلك وفكرك وفضولك.

حرية الفكر والمعتقد حق أصيل للإنسان صحيح، ولكن هناك من حق ينص على حرية الإساءة ؟ أن تسيء لدين وأتباع دين كيف يمنحك ذلك الحق ويجعل منك إنساناً حراً، أليس صاحب الحق حجته قوية وليس بحاجة إلى الإساءة والشتم ؟

كيف تقبلينها على نفسك أن يُساء لك ؟

لم أشعر بالإساءة، فأنا غير مسؤولة عن صورة الدين أو عن شكل الدين الذي هاجمته، ولا أعتقد أنها قدمت ما يعرف بالإساءة بقدر ما كان كلامها نقدًا لاذعًا، ولا يمكن الاستهانة بالأمور التي ذكرتها وقد ألفت كتب في الاتهامات التي وجهتها، ولم أرَ أي شتيمة فيما قالت.

هي وجهت أوصافاً عدوانية دون أن تقدم أدلتها وتشرح قناعاتها، مجرد إلقاء مشاعرها الخاصة على الملأ فكيف يكون هذا نقداً، لا أعني أنكِ يجب أن تشعري بالإساءة هذا أمر يخصكِ تماماً، لكن وصف كلامها على أنها نقد لا يصح .

 دين عنصري عدواني ذكوري محض

يعني أنا عنصرية وعدوانية وذكورية ومتوهمة، ويجب أن أصمت وأتقبل هذا الكلام بحجة أنه نقد !!

-1

عجيب أنكِ لا تستطيعين التفريق بين النقد والإساءة، أرجوك تعلمي أساسيات النقد فنحن هنا لا نسيء ونشتم بعضنا ثم نبرر قائلين "انتقاد" ، مجتمع حسوب مجتمع للعقول الراقية التي لا تتجه لمثل هذه الأساليب في النقاش .

أنتي هنا لم تنتقدي أفكار، بل قمتي بتعميم أوصاف عدوانية على دين كامل ؟ أين المنطق وأين النقد ؟

فتوصلت في الأخير انه مجرد وهم وأنه دين عنصري عدواني ذكوري محض

عندما تصفين ديناً كاملاً بهذه الأوصاف فأنتِ بالضرورة تصفين كل أتباعه بهذه الأوصاف بما فيهم أنا، فمن الطبيعي أن أعتبر هذا الكلام إساءة لي وأواجهه بكل قوة، وأعيد تذكيرك لا شيء فيما قلته يدعى انتقاد .

{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران : 85]

يا سارة دة انتى مصيبتك كبيرة يوم القيامة وانتهى

الاديان الثلاثة الاسلام والمسيحية واليهودية من الله وكما موسي رسول وعيسى رسول ومحمد رسول عليهم السلام

كلهم رسل الله فإذا كنتى مسلمة ارجعى لربك واستغفرى وصلى واذا كنتى تريدى قرأه الاديان وانتى مسلمة التوراه والانجيل والقرأن كلها اديان سماوية من الله فأنصحك ان تتقي الله فى نفسك العذاب شديد جدا

عذاب النار عذاب للأبد والجنة حرمها الله على الكافرين أتقي الله فى نفسك

استغفر الله العظيم

فى عذاب فى الدنيا وعذاب فى القبر وعذاب للأبد فى الجحيم اتقى الله

{فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ} [آل عمران : 56]

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ} [آل عمران : 91]

{وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [آل عمران : 105]

{إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [آل عمران : 177]

{يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ} [آل عمران : 106]

{وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ} [النساء : 14]

ألم تولدي مسلمة وقررتي البحث والتخلي عن الدين ؟

إذن هم أيضاً بإمكانهم البحث والمحاولة وتغيير الدين، ليس فرضاً عليهم أن يكملوا في دين أبائهم إن وجدوهم على باطل، كثير من الأشخاص يعتنقون الإسلام يوماً بعد يوم .. لماذا ؟ لأنهم كانو يشعرون بأن دينهم ينقصه الكثير من الأشياء، وأنهم لم يصلوا إلى الحقيقة الكاملة، ولأنهم أحرار اختاروا اتباع طريق الهداية والبحث حتى وفقهم الله ليجدوا ضالتهم في الإسلام، ولكن هناك من ولد لوالدين يعبدون البقر ولم يفكر يوماً بمدى حماقة ما يفعلونه لأنه كان مشغولاً بأمور دنيوية وملذات أخرى وغفل عن الحقيقة الكبرى .

الله لا يظلم أحداً .

قلب الإنسان فيه شيء من الفطرة، وهناك الكثير من الأشخاص يشعرون أنهم على باطل ولكن تختلف ردود أفعالهم، هناك من يعير هذا الصوت اهتماماً وهناك من يتجاهله و يحطمه رغبة في قضاء حياته بالشكل الذي يوافق هواه .

في قصة إبراهيم عليه السلام كان من الأسهل عليه اتباع أبوه وقومه في عبادة الأصنام كونه ولد معهم ولكنه لم يفعل، لأن فطرته بينت له مدى بطلان معتقداتهم، فبحث عن الله حتى وجده، وعندما حاول دعوة قومه دعاهم بأسلوب عملي وبسيط يصل إليهم، فأعلن لهم عن عبادته لكوكب رآه ليلاً ولما جاء الصبح قال لهم لقد اختفى القمر كيف اعبد رباً يختفي ؟ على الرغم من ذلك أصروا على عدم فهمهم، وجرّب معهم مرة أخرى بعبادة القمر ثم الشمس وبيّن أنه لا جدوى من عبادتهم جميعاً، وعلى الرغم من ذلك أصروا على كفرهم وكان بيدهم أن يهتدوا لو أرادو فقد جاءهم بأقوى الحجج ولكنه الكِبر .

-1

لا أعلم لماذا ردودك تكون هجومية وبعيدة عن النقاش البناء وتبادل الأفكار وكل ما تودين ايصاله هو أن الإسلام لا يعجبك وهو أمر لا داعي لتكراره .

المغزى من الرد الذي كتبته كان أن أوضح لك أن الله لا يظلم أحد وأن الشخص الذي ولد في دين معين ليس مجبراً على البقاء عليه طول عمره بل يمكنه تغييره وسيحاسبه الله بناءاً على قراراته .

إن الذين يخرجون من دين الإسلام عادة يخرجون إما لأنهم أخذوا تعاليم دينهم وعقيدتهم من أشخاص خطأ وعمموا أخطاؤهم على الدين، أو انهم لم يجدوا في الدين ما يوافق أهواءهم وكأنه يتوقع من الله أن يضع ديناً يناسبه هو فقط ويحلل عليه ما يحب ويحرم عليه ما يكره ويدخله الجنة بلا حساب ! عفواً يا أخي هذا الدين لم يصمم كي يعجبك بل كي تتبعه لتنال رضا خالقك .

تابعي هذا الفيديو فوضعك مشابه للشخص الذي ترك الإسلام هنا :

يقول أنه درس الإسلام ولكن يبدو أنه درسه من المكان الخطأ !

أي أنك لم تكملي قراءة ما كتبت أصلاً وقمتِ بالتعليق !

هل لأنكِ لا تتجرئين على قراءة حججي أم لماذا الهروب والإختباء خلف ردود مكررة، أنا أريد أن أناقش فكرك لا مشاعرك ، إن كنت تجدين نفسك عاجزة عن ذلك فيمكنكِ إخباري لأتوقف .

إن التركيز على نقطة واحدة وترك البقية الباقية من الكلام تصرف ضعيف جداً .

عن أي مغالطة تتحدثين ؟ يبدو أن كلامي كان أقوى من أن يتم الرد عليه برد منطقي أو علمي .

ثم إن الكلام الذي قمتِ بالرد عليه كان من باب المثال لتوضيح الفكرة، فتركيزك على المثال واعتباره مغالطة هو خير دليل على ضعف حجتك وهروبك .

عندما قلت أن هناك الكثير ممن يدخلون في الاسلام يومياً فأنا أعلم تماماً أن هناك الكثير أيضاً يخرجون من الاسلام ويعتنقون ديانات أخرى وكل منهم سيحاسبه الله على قراراته . هل تستطيعين الرد ؟ لا أعتقد .

على أي حال لا أتمنى الشر لأحد من خلقه، أدعو لكِ بالهداية .

أفحمتيني !


أفكار

مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.

85.8 ألف متابع