صح لسانك! ذكرت معظم النقاط التي أردت ذكرها

• ذكرك للمعلومات أولا لن تجعلها حكراً عليك، فبالنهاية المصادر تكون واحدة (بحث جامعي، كتاب أحد المؤرخين..إلخ) بل العكس أحمد غندور أكثر شخص رأيته في حياتي يذكر مصادر معلوماته بعد "Adams ruins everything".

• ليس عند مايكل من vsauce حركة موزة تشبه خيارة الدحيح

• أسلوب الدحيح عربيا وحتى عالميا مميز ولا أستطيع القول أني رأيته عند أحد، لا أتحدث فقط عن دمج البوب ساينس بالكوميديا بل الأسلوب كامل من المقاطع التمثليلة في البداية ونوع النكات إلى إفاهته الخاصة كـ"بص عالمصادر" أو "عزيزي المشاهد" تجعل من برنامجه برنامج فريد من نوعه.

شخصيا أرى أن الدحيح من اليوتيوبرز النادرين الذين لم أجد مايشببه في اليوتيوب الانكليزي على عكس 99% بالمئة من اليوتيوبر العرب.

ذهابه سيكون خسارة كبيرة لـ+AJ وللجزيرة بشكل عام.

أولًا توقف برنامج الدحيح لأسباب إنتاجية واضحة ولا داعي لنظريات المؤامرة

لا وجود هنا ما يدعو للمؤامرة لو أخذناها بالمعنى الاصطلاحي فحتى لو فصل الدحيح من القناة بفعل السرقة ليست مؤامرة :D، ناهيك عن أنني لست مطلق الهشتاج :"D

الإتجاه العام ل Aj+ كان تقليل النفقات الفترة الأخيرة، وبالتأكيد نفقات الدحيح أصبحت ضخمة عليهم.

اعتقد أنني لا اجد هذا سببًا منطقيًا، البرنامج كان يدر عليهم الملايين لدرجة أن جعلوا منه حلقتين أسبوعيًا، كيف ستكون تكلفة الانتاج عليهم عبأ والبرنامج يأتي بأرباح مهولة

أما بالنسبة للسرقة فلدي بضعة كلمات، أولًا: بافتراض أني مثلا قرأت مقالًا ما وتصرفت فيه قليلا وقرأته على اليوتيوب على الناس فهذا وفقًا لسياسات اليوتيوب ليس سرقة قانونية، لأنه ببساطة يوتيوب لا يعترف بشيئ كسرقة "الأفكار والتحليلات" وهذا ما يعول عليه وائل عباس وغيره، يقولون أن الدحيح سرق مقالاتهم وكأنه نقلها منهم نقلًا، فبافتراض النقل منهم فالدحيح ببساطة عمله أصلي أمام أعين يوتيوب بنسبة ١٠٠٪ لأنه بصوته وأسلوبه والأفكار التي أتى بها عقل وائل عباس العبقري نقلها ليس سرقة ولا أحتاج لذكر أنه أول من قال بها وإلا قضينا عمرنا كله نبحث عن أول شخص قال أفكارنا.

أنا لا اختلف في أي جملة في هذه القطعة، لكنني اود أن اقول أنه من باب احترام أصحاب الأبحاث لابد من وضع إشارة لهم والتنويه على أن صاحب كذا هو فلان، اتذكر أن هذا حدث مع أحمد بحيري بفس المنطق ومع ذلك في داخلي هاجمته لأنه كان بالفعل ينحت المحتوى، لم أرد أن يكون حبي للبرنامج عائقًا بيني وبين العدل!، لكن ما أرى الغندور يفعله أنه يعمل على إعادة الصياغة وتقديم ملخص للأمر من عدة وجهات، بالتالي هو لا يشبه البحيري.

ثانيًا: شاهدت كل الإدعاءات، أحدها ينقل أجزاء لا تتعدى مجتمع دقيقتين من فيديو للدحيح عن الصيام وهي عبارة عن حقائق علمية، ويقول العبقري أنه طالما قالها أولًا فهي ملكه، وهذا ببساطة هراء محض، لأن عقولنا المهزومة تبحث عن أي إنتصار وتتعامى عن الحق، حتى لو أن كاتب الدحيح شاهد الفيو خاصتك فمعلوماتك من المصادر ومن حقه أن يقول هذه المعلومات ويشير للمصادر مباشرة!! أكتب كلامًا كثيرًا أقرأه في كتب ومواقع ثم أبحث عن المصدر الأصلي وأشير له دون أن أشير للمقال الذي كتبته! الأفضل طبعًا أن أشير للمصدر المباشر، وإدعاءات عن ترجمته لمحتوى فيديوهات أجنبية، وهذا بالتأكيد هراء فقانونيا إذا نقل معالجتهم للموضوع بحذافيرها ليس نقلًا، وأخلاقيا لا أجد عيبا في أن أشاهد فيديو ما وأتخذ الخطوط الرئيسية وأبني عليها.

صراحة لما أشاهد المآخذ التي أخذت عليه بالتفصيل لكنني رى أنه منطق منقوص بطبيعة الأمر وأرى نفس وجهة نظرك

ولسخرية القدر وائل عباس نفسه متهم بسرقة وترجمة مقالات وإدعاء أنها محتوًى أصلي، وائل عباس شخصية غريبة، أتذكر أنه حظرني على فيسبوك ولم أعلق يومًا عنده، شخصية مضطربة على أقل تقدير ولا يستبعد هذا عنه بعد ضياع أيام مجده ولم يعد يتذكره أحد

لا اعلم صراحة توقفت عن متابعة أخباره منذ نهاية العام 2012، لإنه كان يتصف ببذاءة شديدة في طرح الأمور، اعتقد أنه حظرك لربما أنه رأى أنك قمت بتعليق سلبي عنه عند أحد يخالف رأيه أو يقدح فيه، بشكل عام هو يكره الانتقادات

والجزء الآخر ممن يحفلون بالأمر هم أتباع إياد قنيبي ومريدوه،وشاء القدر أن يجمع الأقطاب المتنافرة على شيء.

اعلم ذلك نعم، هذا الجزء يظن أنه أخيرًا ظهرت حقيقة المدلس الملحد الغندور! يا للأسف

أحب الشرح المستفيض الذي تقوم به يا منير، بالفعل أنا استفيد من ما تعرضه من معلومات وتعليقك إضافة مهمة جدًا للموضوع حتى يتضح لنا الفرق بين الاثنين.

لذي جعلني اطرح هذا التساؤل هو قيام حملة مثل تلك على أحمد بحيري والذي اتهم بسرقة المحتوى أيضَا العام الماضي على حسب ذاكرتي، فأردت ان ابحث عن بعض الفروقات التي لا تجعل حبي لبرنامج الدحيح يطغى على كون الأمر خطأَ لو صح وأنه مهما كنت أحب فلان لا اتغاضى عن أخطائه، شكرًا لك على التعليق وإضفاء مسحة محترفة على المنشور :)

لنفترض انه سرق المحتوى مثلاً! على الأقل هو قدم محتوى علمي نافع يفهمهُ غير المتكلمين باللغة الاجليزية.. ما الذي قدمه هؤلاء الذين يقولون بأنه سارق؟!

هذا ليس مبررًا أبدًا لا يجوز أن يكون كذلك! أبدًا!، هذه قلة احترام وقلة أخلاق! ولا يجوز أن تكون السرقة طريقة لهدف نبيل! إذا قمت بأخذ شيء لا بد من احترام صاحبه والإشارة إليه!

الخطأ هو خطأ قام به شيخ وزير أو غفير، ولا يجوز الاستعلاء على الناس المغمورين بأنهم لم يقدموا شيء، لا ينبغي على الجميع أن يصبحوا علماء فيزياء أو مقدمي برامج أو لاعبي كرة مشهورين! تعلم صديقي المجهول التجرد للفعل كونه صحيحًا أو خطأَ دون النظر لمن قام به!

كل ما يقومون به هو النقد بلا جدوى.. و المنفعة و جودة المحتوى لم "يتزحزح" بما قدموه.

لا يجوز وصف أي أحد بهذه الأوصاف! وإلا فأنت تعرض نفسك صديقي المجهول أن يقوم أحدهم بانتقادك بنفس الطريقة! كل شخص هو مهم في دائرته ويجب أن يختار حياته وما يريده، ولا ينبغي على أحد أن يكون مبهرًا لكي يحظى بالاحترام!

السرقة إذا نقل الدحيح أحد الحلقات كاملة وعربها وعرضها دون أن يذكر المصدر فبالطبع هو هنا سارق للمحتوى بالكامل، حتى وإن كان فيديو واحد.

بخصوص الشخص الأجنبي يا نورا، قال المعلقون على هذا الشأن أنه يتخذ نفس الفكرة لكن مع تبديل الموزة بخيارة وليس إلا، لكن بعضهم قال أنه سرق حلقات بالفعل، لما تقصيت عن الموضوع اتضح أنه جمع أفكار عن مواضيع الحلقات وليس أخذ الحلقة بكاملها

أما الباقي فاتفق معكي فيه

لا يُمكننا القول أنه سارق، فبحسب ما ذكرتِه أنتِ هذا يُسمى إقتباس، فهو يقتبس فكرة أو محتوى ويُقدمه بأسلوبه الخاص، وهذا لا يُعتبر سرقة للعلم حتى، وبشكل عام أنا أؤمن أن العلم لا يُسرق !

أنا اتفق معك في هذا، حتى حركة الموزة أو الخيارة لا أرى ضررًا أبدًا في وجودها، العلم فعلًا ليس حكرًا على أحد، بهذه الطريقة لم تكن لتكون هناك أي حضارة بشرية قائمة إذا قام أحدهم بجعل علمه حكرًا عليه ورفض أن يطلع عليه الآخرون!

يختلف الأمر بالطبع اذا كان ترجمة كتاب أو رواية، فهُنا يحق له ذكر حق الترجمة مثلما يحدث في كل الكتب المُترجمة التي نقرأها ولكن لا ينسب لنفسه المحتوى بالطبع !!

اتفق في هذا أيَا، حتى أنني حاولت التذكر مرة واحدة قام فيها بنسب أي شيء لنفسه لم أجد أبدًا أبدًا

القراءة عندي أهم خاصة في المجال العلمي حتى أستطيع الإحاطة بالموضوع بشكل كبير.

القراءة مهمة فعلًا ولكن للإحاطة بالتفاصيل الصغيرة الخاصة بالأمر، برامج مثل الدحيح هدفها التبسيط أصلًا!

أرى أن تناول نفس الفكرة بأسلوب خاص لا يعتبر سرقة لأن هذا علم مشاع.

اوفق على هذا

لكن نسخ كامل الإسكريبت دون الإشارة للمصدر الأصلي فهنا أراه شئ غير مقبول حتى وإن لم يكن سرقة , لأنه على الأقل سيقلل من احترام الغير لك.

صراحة لا اعلم هل هو فعلًا يعرض عدة أمور بأسلوبه أم يقوم فعلًا باقتباس كامل المحتوى وعرضه دون صياغة أو تعديل.

أما عن سبب توقف البرنامج فأظن أن هناك أزمة مالية تعصف بقنوات الجزيرة وما تحتها ولعل فصل كثير من مقدمي البرامج الرياضية والمعدين مؤشرًا على ذلك والله أعلم.

لا اعتقد أن هذا ينطبق على برنامج الدحيح، البرنامج ناجح جدًا عربيًا ويصل إلى قطاع كبير من الشباب!

لا أعلم سبب تسليب الموضوع حقيقة!

هناك احتمالين: أولهم أنه هذا بسبب أنني صاحبة المشاركة! وثانيهم أن هو شخص كاره للبرنامج بشكل عام بسبب ما يثيره البرنامج من أمور فلسفسية معقدة تتشابك مع الدين أحيانًا، وقد وجهت له عدة احتمالات بالإالحاد!

نعم، اتفق معك أن تناول الموضوع وطريقة عرضه هيالفيصل هنا، ولكن يتبادر إلى ذهني سؤال! كيف نستطيع التفرقة بين المحتوى المسروق وبين ما هو عرض مجمع للمعلومات من عدة مصادر؟

بالطبع كلمة تفسير هي أقرب لعقلي كونها محايدة جدًا، وانا افضلها بشكل شخصي، لأنه كل تفسير قد يتم التعديل عليه أو تغييره، هذه المرونة تجعل الخيال حاضرًا بدل من الزج بشروحات والإدعاء أنها الحقيقة الوحيدة! أحب المرونة بشكل عام خاصة فيما يتعلق بالأمور التي ليس فيها شيء مصدق عليه!

هذا ليس ما تقصدينه ولكن كلامك يدل عليه ويقصده

نعم فعلًا كانت كلمة تلقائية لم اقصدها بشكل متعمد ولكن هي طريقة رؤيتي للأمور وهي طريقة رؤيتي للأمر بشكل عام!

شكرًا لك على هذه الملحوظة جعلتني ألاحظ نقطة إيجابية في نفسي :) !

بعد قراءة معظم التعليقات وجدت أنني لا أعرف غير الدحيح ممن تتحدثون عنهم، حتى اسم الدحيح الشخصي لا أعرفه، مَن إياد قنيبي ووائل عباس 🤔🤨

لا تلم نفسك صديقي المجهول، فتلك المناوشات الفكرية تقع داخل الاوساط المصرية، لا عليك.

وائل عباس قد شرحت من هو في المشاركة، أما عن إياد القنيبي لا أريد أن اشرح عنه لأنني قد انحاز للدحيح، كوني قد اشتبكت مع مريدي الدكتور سابقًا

حاولت الذهاب لمشاهدة بعض من فيديوهاتهم والتعرف عليهم ليلة أمس حتى أتعرف على كمية الاهتمام هنا في القضية وحتى في المحتوى نفسه، لم أجد شيء ما يثير عقلي حتى في الحصيلة الأدنى من ثقافتي لم يضيفوا لي شيء.

بالطبع هذا لن يحدث بين ليلة وضحاها! كيف سيضيف إليك مقطع أو مقطعين!

لم أكن بصدد ترك تعليق دون معرفة مَنْ هم وماذا يقدمون حتى لا أكون ظلمت المحتوى والأن بعد أن شاهدت القليل ولم أستطع الإكمال أستطيع القول أنه ليس بذلك المحتوى الذي يتم التصارع والتنازع و"التطاوش" عليه، ما الذي يجعل الأمر يُعتبر كمؤامرة كونية أو مؤامرة يوتيوبية، الانترنت سخّف الكثير من الأمور التي يتم تناوله من ناحية تسويقية ربحية تنافسية على شيء لا قيمة له من الأساس.

الأمر ليس بكون المحتوى يستحق أو لا، فناهيك عن الأمور نسبية م يجذبك أنت قد يبو تفاهة لغيرك والعكس صحيح، الأمر هنا له علاقة بالسرقة نفسها وكيف تتم وما هي معاييرها، ليس هناك ما هو أشبه بالمؤامرة ولا شيء من هذا القبيل، الفكرة أن هنك تفسيرين لإيقاف البرنامج الذي عبر البلاد العربية كلها وجذب متابعين عربيين من كل أنحاء العالم بسبب التكلفة الإنتاجية حسب دعم القناة، أو الاحتمال الآخر أن الرجل سارق!

المتابعين للدحيح يستحقون معرفة هل يعتبر هذا سرقة أم لا؟ وما هي حدود السرقة؟ لإنه لو كان سرقة فلا يجب الالتفات إليه ولا اعطاؤوه أي اهتمام لردعه عن سرقة الآخرين! الأمر أخلاقي في المقام الأول!

تقارنون بين استخدامه للخيارة بدلاً من استخدامه الموزة، الحمدلله أن الدحيح لم يرتدي نفس القميص في حلقته نفسها لكان "خربت روما" أفهم أن الأمر يتدعى الخيارة والفقوسة في امتلاك وشرح الفكرة، لكن يا صديقتي أتريّ أن الأمر حقاً بتلك الأهمية؟

صديقي المجهول أنا لست طرفًا كما قلت في المشاركة أنني لم أرد الحكم عليه حتى اتحقق من أمره والأمر أخلاقي في المقام الأول، وبالنسبة للخيارة أو الموزة لا أرى فيها أي إشكال حتى!

هل أصبحنا نتنازع ونقارن بين هذا المحتوى الذي لا يقدر بأسطر متفرقة من المعلومات التي تكون متلاعب بها لتعجب المشاهد وتحسسه بجهله العلمي أكثر من افادته بشكلٍ ممنهج، ومع الاهتمام بجذب المتابعين عبر الأسلوب التقديمي فهي تبقى خيارات شخصية في المتابعة من عدمها.

ولم لا نفعل؟ يعني الرجل مؤثر! من حقنا كمتابعين له ومحبين أن نتأكد من صدق ما يقدمه لنا!

في رأيي الشخصي أن الأمر لا يحتاج كل هذا وكون البرنامج له متابعيه وعشاقه يعزو لاعتباره برنامجاً عادياً لا خطة كونية في سرقة المحتوى أو نسخه أو إعادة صياغته لأنها في النهاية ليست بذلك التأثير على المستوى البعيد، مجرد معرفة عامة يمكن الأخذ بها ويمكن تجاهلها، عادي يعني.

الأمر أخلاقي في المقام الأول كما قلت يا صديقي! حقنا في أن لا يتم الاستعراض علينا أو يتم اعطاءنا محتوى مسروقًا، الأمر له علاقة باحترامنا لأنفسنا وطريقة التحقق هذه هي من طرق الاعتراض السلمي، وإعطاء إنذار لأي سارق أنه لن يفلت! هذا كلام عام، وليس حكمي على الغندور، هو توضيح عام فقط لماذا كتبت المشاركة!

سرقة المحتوى أمر غير مقبول نهائيا شخص يتعب لساعات وربما لأيام ثم يتم نسخ محتواه هكذا كأن شيء لم يكن ولا يتم حتى الإشارة للكاتب الأصلى.

بالطبع هذا أمر غير مقبول، لست اناقش مدى صحة سرقة المحتوى من خطأه، الإجابة معروفة، سؤالي هل ما يقوم الدحيح بفعله يعتبر سرقة للمحتوى؟ فلا أحد يعلم كيف تحديدًا كان يقوم فريق إعداد البرنامج بإعداد المحتوى، كل ما كان يظهر لنا هي الحلقات التي تعتبر تجميعات من كل شيء ولم يظهر بأي حلقة اقتباس المحتوى النصي بحذافيره

أما عن الإرشادات التي تركتها عن إعادة الصياغة أشكرك كثيرًا فقد استفدت منها أنا شخصيًا، شكرُا لك

صدقني هذا محض افتراء، عرض النظريات العلمية ليس إلحادًا، هذا فكرة سخيفة! إذن لا تقرأ لأي شخص مادام ليس من دينك، إذا كنت ترى أن نظرية إلحادية ستجعلك تشك بالله فالعيب في ايمانك أصلًا أنه ضعيف لدرجة أن تأتي نظريات افتراضيات تتجدد كل يوم وتتغير فتغير ايمانك بالله، وكأنك تعبد الله على حرف!

محتوى الدحيح سيجعل المؤمنين يزدادون إيمانًا بالله، وسيجعل الملحدين ينكرون وجوده، لا أحد يبحث عن الحقيقة، نحن نبحث عن ما يدعم نظريات تؤيد الحقيقة التي نؤمن بها، لأنه نحن ليس لدينا الشجاعة لمواجهة الحقيقة لتي قد تخالف تصورنا!

ما وجه السرقة هنا تحديدًا؟ ولماذا اعتبرتها سرقة؟