ثقافة الاعتذار بين قوة الشخصية وجودة العلاقات: هل نمتلك الشجاعة العاطفية للاعتراف بالخطأ؟"


التعليقات

شخصيا أعتقد أن من لا يملك ثقافة الاعتذار يفتقر لأساسيات المهارات الاجتماعية، فشئنا أم أبينا لا بد أن نتعلم تلك المهارة ونطورها بشكل مستمر. فهي لا تقل أهمية عن المهارات التقنية والمعرفية وعدم وجودها قد يفقدنا الكثير من العلاقات والمميزات التي نحتاجها، خصوصا في المجالات التي تتطلب تعامل مستمر مع أشخاص مختلفين مثل العمل الحر

أحسنتى النشر

أنا من وجهه نظرى المتواضعة أن الإعتذار قوة

الحمدلله من ضمن الأشياء التى اكتسبتها فى طريقى لشخصية واثقة من نفسها ، الشخص الواثق من نفسه يعتذر عندما يخطئ ولا يكابر ويعلم جيدا ان هذا لا يقلل من ذاته شيئاً بل يجعله محل ثقة الآخرين ، ويجعلهم مطمأنين فى التعامل معه .

شكراً لكلامك الجميل دوماً

الاعتذار يُعيد بناء الثقة ويُصلح الجسور التي قد تهدمها الخلافات أو سوء التفاهم، وهو خطوة جرئية تعكس احترامنا لأنفسنا وللآخرين على حد سواء.

في عالم معقد ومليء بالتحديات، امتلاك الجرأة لنقول "أنا أخطأت" لا يجعلنا أقل شأنًا، بل يعزز مكانتنا ويقربنا من الفهم الحقيقي لما يعنيه أن نكون بشراً مترابطين.


التنمية البشرية

في هذا المجتمع نناقش كل ما يتعلق بمجال التنمية البشرية وعلومها و ومدى تأثيرها على حياتنا مع امكانية لذكر تجربتك وخبرتك فى هذا المجال ووضع مقالات وروابط وفيديوهات مفيدة تعمل على التحفيز والنجاح والتقدم

1.79 ألف متابع