ماهي الدروس التي إستفدتم منها في الحياة؟وما هي التجارب التي تعلمتم منها؟وهل يمكن أن تزرع هذه التجارب في نفسكم السعادة مستقبلا؟
تجربة الحياة
ذكرتني باقتباس لمهاتما غاندي عن التجارب كان يطلب منا أستاذ القومية ان نكتبه 50 مرة كعقاب
“ومع أن تجاربي كانت تشد من أزري وتبعث في نفسي سرورا عظيما فإني أعلم مع ذلك علم اليقين أن الطريق أمامي لا يزال طويلا ووعرا، وأن علي أن أنقص من قدر نفسي وأن أتضائل حتى أكون صفرا، فإنه لا سبيل إلى خلاص المرء إلا إذا اتخذ مكانه طائعا مختارا في نهاية الصف بين زملائه في البشرية. ذلك أن المحبة والتعفف عن العنف والكراهية هما أعلى مراتب التواضع”
بعض ما تعلمته خلال حياتي:
لا تضيع الوقت، افعل أي شيء، العمر يمضي.
نظرة الآخرين إليك لن تغير شيئا، لا يهمك ما يقولونه عنك.
المغامرة أفضل ما يمكن أن تفعله في حياتك، غامر فالعمر قصير.
لا تضيع أي فرصة أتتك، لا تجعل نفسك تندم لاحقا فالندم شعور سيء.
لو رجع بي العمر :
لن أدخل الجامعه
سإبدأ العمل الحر من الثانوي
الصبر والاستمرار لتحقيق الهدف وعدم العجلة
حسنا أخي،أيمكن ان أعرف لما لا تود الدخول للجامعة،لنتعلم منك الدروس التي إستفدتها من حياتك،إن كان بإمكانكم بأخباري سأكون مسرورة حقا
٨٠٪ من الأشياء التي تعلمتها في الجامعة لم أستفد منها في عملي
الجامعة مخصصة لإنتاج العلماء والباحثين
أما سوق العمل ، فقد كان لها الأفضل التركيز على المهارات الحقيقية التي نحتاجها
أضعت الكثير من الوقت في حياتي والعديد من الفرص، رغم أنني سعيد الآن ولكن كنت بعون الله سأحقق أضعاف ما حققته لو أحسنت استغلال هذه الفرص، لو عاد بي الزمن لما ضيعت هذا الوقت أبدا
متعلقة بالدراسة، فأنا لفترة ما كنت مهملا في الدراسة ولا أحصل درجات عالية، أيضا المشاركة في الأنشطة الجامعية، بدأت بها متأخرا، والحمد لله تداركت الوقت الضائع نوعا ما، ولكن بذلت مجهودا أكبر ووقت أطول في تدارك ما فات
أنا لا أندم على أي قرار إتخذته في حياتي، فمهما كان عندي ثقة في تعديله إذا ما تبين خطأه، إلا أمر واحد رغم محاولتي تعديله ما زلت أندم عليه، وهو إهمال أسناني، لذلك هذا أكثر ما تعلمته في حياتي، ألا أهمل أسناني أبدًا.
تجربتي في التجارة والعمل الخاص كانت من أصعب وأغنى التجارب بالنسبة لي.
وكان من أصعب ما تعلّمت أن تحقيق المصلحة في مجال العمل والبيع الشراء يضطرنا لأن نكون قساة قلوبٍ، ويجبرنا على عدم الانجرار بعاطفتنا تجاه من لا يتوافق مع أهدافنا.
من إحدى الأمثلة أني كنت أضع نفسي مكان صاحب دكان البقالة في الحي، فأنا ألقي التحية عليه بشكل يومي، وهو يدعوني غالباً لزيارته واحتساء القهوة، بل ويطمئن عن عملي أحياناً. لكن لم أشتر يوماً غرضاً من دكانه وسألته عن الحساب وقال لي "إنه مجاني".
لذلك علي المرء ألّا يخجل من المطالبة بحقّه في العمل، وفي الوقت ذاته لا تعدّ المطالبة بالحق وقاحة.
حقيقة أخي ،قرأت ردكم والابتسامة على وجهي،لأنني لي تجربة مثلكم،لكن هذا الشخص من أفراد عائلتي كان بقال وأذهب لأشتري منه وأخذ الاموال لأعطيه له لكن لا يقبلها،وأيضا كان يضيف لي شيئا كالبسكويت وغيرها،يا لها من ذكريات،معكم حقا يجب على الشخص أن يطالب بحقه،لكنه ربما كان ينوي الخير او بالاحرى صدقة ومودة منه،حقا ترك لي ذلك العم إنطباعي إيجابي في شخصيتي،مثال للإنفاق والمحبة
التعليقات