أغلبنا اليوم مدرك أنه ضيع فرص عديدة لأنه وقت أن كانت الفرص سانحة فضل أن يسير خلف القطيع حيث يسيرون، نحن نأكل من المكان المزدحم، نشاهد المباراة التي تشهد إقبال جماهيري ضخم رغم أنها قد لا تكوم الامتع، نحصر أنفسنا في وظائف بها منافسة ضخمة لشيوعها.
فكرة اتباع القطيع كانت ولا تزال واحدة من أكبر سلبيات التفكير البشري، علاوة على ذلك مازال العجز في الاختيار يحيط بأغلبنا.
فكيف يمكن أن نشرح منهجية القطيع لطفل ونجعله قادر على الاختيار الصائب حتى لا يخسر كثيراً مثلنا ؟
التعليقات