السلام عليكم،
لقد تعبت من التفكير حتى بدأت اصاب بإكتئاب و ضيق يؤثر على حياتي اليومية أو توتر وعدم راحة في الدراسة للسنة الأخيرة امتحانات.
السبب في استشارة سابقة عن الغيبة.
و لما سمعت حديث القوم الذين يشلخون أنفسهم لأنهم اغتابوا و الحقو الضرر للناس ذعرت وخفت. ونظرت فقلت انا اذكر سيرة الناس في الأحاديث لما نجتمع، لكن والله ليست بنيتي ضرر أو الحاق اذى و إنما كلام و مناقشة تحدث بشكل غير واعي و روتيني. اعلم ان الغيبة ضمنها العلماء من كبائر الذنوب. لكن سمعت انها درجات و سمعت ان هناك غيبة تحسب على أنها ذنب عالي و ليس كبيرة من كبائر الذنوب في حالات.
فقال أحدهم الغيبة درجات. انا لم أفهم كثيرا و انا لما اجيب سيرة الناس أو شخص محدد واتحدث عنه فلا اقصد إساءة الا اذا كانت الشخص عدوي أو اكرهه ولكن لا أسعى لفضح أو اذى اي شخص.
التعليقات