لطالما كنت أعتقد أن العيد هو فترة للراحة والفرح، لكن التزامات العيد الاجتماعية أصبحت في بعض الأحيان عبئًا ثقيلًا، فالزيارات المتكررة وتنظيم اللقاءات والتوقعات التي لا تنتهي، وكذلك التجهيزات المرهقة مثل شراء الملابس الجديدة وتجهيز الطعام وتحضير الهدايا والحرص على إرضاء الجميع، كلها أشياء قد تجعل العيد يبدو وكأنه تحدي أكثر من كونه مناسبة للاحتفال، ففي بعض الأحيان أشعر بأن الضغوط الاجتماعية تأخذ مني طاقتي وتجعلي أكثر قلقًا بدلاً من الاستمتاع باللحظات. كيف يمكننا أن نعيد للعِيد معناه الحقيقي بعيدًا عن هذه الضغوط؟