زياده الظلم والقهر والعنصريه في المجتمعات العربيه جعلتنا نخاف على مستقبل أولادنا من يدعمني في ذلك إلى أن وصل الحد إلى التحقير والاهانه وأصبح ذلك في جميع المؤسسات الي ان وصل الحد إلى أن لا أحد يأخذ حقه حتى في ابسط الحقوق.
الظلم
أذكر أنني ناقشت أبي في هذا الأمر من قبل فقال لي ( وإن اجتمع الخلق على أن يضروك فلن يضروك الا بما كتب الله وإن اجتمعوا أن ينفعوك فلن ينفعوك إلا بما كتبه الله) هكذا تعلمت منه وتعودت أن أتعامل في الحياة، لن يضرني من ظلمهم وشرهم إلا ضرر كتبه الله لي لن ينفعني هنا حذري ولا سخطي ولا رضايا فالبلاء مكتوب ومقدر والله يجزي الصابرين
التعليقات