في ظل التغيرات الاجتماعية، و الثقافية ، و الاقتصادية الجديدة. فضلا على المتغيرات الحياتية التي تلقي بظلالها على المجتمعات العربية الحديثة، نتساءل:

هل ستربي إبنك، كما تربيت أنت؟