على الرغم من أنه سلوك بسيط، فقد أدركتُ من عدّة نقاشات أن الأمر يمثّل مسار جدلٍ كبيرٍ. يرى البعض أن المسألة تمثّل واجبًا أخلاقيًّا، بينا يرى البعض الآخر أنه يمثّل حقًّا شرعيًّا، خصوصًا في إطار حالات الإرهاق والعودة من العمل وخلافه.
بالنسبة إلى كلٍّ منكم، هل تتبرع بمكان جلوسك في المواصلات العامة أم تحتفظ بحقك فيه؟ وما هي الحالات التي قد يختلف فيها تصرّفك؟
التعليقات