مع زيادة ضغوط الحياة التي لا حصر لها، أحيانًا نشعر بأنا لا نستطيع السيطرة على أنفسنا أبدًا. لا نستطيع تلإمساك بزمام الأمور إن صح التعبير. لذلك أريد معرفة وجهات نظر كل منكم. في أوقات الضغط والتوتّر والظروف المربكة، كيف نتخلّص من العصبيّة والانفعال؟
كيف نتخلّص من العصبيّة والانفعال؟
اليك بعض النصائح للتخلص من العصبية
1- التأمل: يمكن ممارسة التأمل لبضع دقائق في اليوم لتهدئة الأعصاب وتحسين التركيز.
2- ممارسة الرياضة: تساعد ممارسة الرياضة على تحسين المزاج والتخلص من التوتر.
3- تحديد أولويات: يجب تحديد الأولويات والتركيز على المهام الهامة فقط، وتجنب إضافة المزيد من المهام إلى قائمة الأعمال.
4- التخلص من التشاؤم: يجب تغيير نظرتك إلى الحياة والابتعاد عن التفكير بالسلبية.
5- استخدام تقنية "التفكير الإيجابي": يجب استخدام هذه التقنية لإظهار جانب إيجابي لكل شيء.
6- الاسترخاء: يمكن استخدام تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا والتدليك لتهدئة الأعصاب.
7- التحدث مع شخص موثوق به: يمكن التحدث مع شخص موثوق به للحصول على الدعم والمساندة في الأوقات الصعبة.
أضف الى ذلك، أهم عاملين يساعدان في احداث التوازن في حياة الفرد وتخلص من العصبية هما:
- الحصول على قسط كافي من النوم: إذ إنّ النوم الجيد يساعد على تقليل التوتر والتهدّئة.
- الحفاظ على نمط حياة صحّي: يشمل ذلك تناول الطعام الصحي والتغذية الجيدة.
الحفاظ على نمط حياة صحّي: يشمل ذلك تناول الطعام الصحي والتغذية الجيدة.
العادات الصحّية بالتأكيد تساهم في تحسين المزاجيّة. لكن هل يمكن أن يؤثّر علينا نظام التغذيّة بالتحديد إلى هذه الدرجة؟ وما هي التحذيرات التي قد تؤدّي إلى انخفاض قدرتنا على التحكّم في مزاجيّتنا؟ بعيدًا طبعًا عن العادات المعروفة كالتدخين وخلافه.
1- التأمل: يمكن ممارسة التأمل لبضع دقائق في اليوم لتهدئة الأعصاب وتحسين التركيز.
حاولتُ في العديد من المرّات أن أمارس هذا النشاط وأستفيد منه. وجرّبتُ العديد من النصائح التي بحثتُ عنها لفترات متفرّقة. لكنّني لم أستطيع تحديد موقع الاستفادة بالشكل الاحترافي. أرغب منكِ في أن تسدّدي لنا نصائح احترافيّة حيال فكرة التأمّل والتعامل معها بالشكل المناسب. ما هو التأمل؟ وكيف نستفيد منه؟
للاستفادة من التأمل بشكل صحيح، يجب اتباع بعض الصائح الإحترافية، مثل:
1- اختيار مكان هادئ وخالٍ من الضوضاء لممارسة التأمُّل.
2- اختيار وقت مناسب لذلك، حيث تشعر بالاسترخاء والهدوء.
3- التركيز على التنفس، حيث يجب أن تتنفَّس بطريقة صحيحة وعميقة.
4- عدم التفكير في المشاكِل أثناء ممارسة التأمُّل.
5- استخدام تقنية "الإفصاح" (إخبار الذات)، حيث يمكنك أن تتحدث مع نفسك بصوت عالٍ وتعبر عن مشاعرك وأفكارك.
6- الاستمرار في ممارسة التأمُّل بانتظام، حيث يجب أن يكون ذلك جزءًا من الروتين اليومي لك.
بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تكون صبورًا ولا تتوقع الحصول على نتائج فورية، فالتأمُّل هو عملية تحتاج إلى الصبر والإصرار.
التعليقات