ذكرتني القصيدة بالشاعر ميخائيل نعيمة، فله أيضًا قصيدة مهمة يتسائل فيها عن حقيقته، وماهية نفسه، وسر روحه ووجوده
ويقول في نهاية القصيدة
هل من الألحانِ أنتِ؟
إيهِ نفسي! أنت لحنٌ فيَّ قد رنَّ صداه
وقَّعته يدُ فنّانٍ خفيٍّ لا أراه.
أنتِ ريحٌ ونسيمٌ، أنتِ موجٌ، أنت بحرُ،
أنت برقٌ، أنت رعدٌ، أنت ليلٌ، أنت فجرُ
أنتِ فيضٌ من إله!
التعليقات