ولك في القلب مَعزةٌ

ومَحبةٌ ليست لمغادرِ

أنتَ الذي سَكن الفؤادَ تغلغلاً

مُتشعبا بينَ جَوراحي

وكأنك كاتِبٌ لقصيدةٍ

وكأنك ناحتٌ مِن أضلُعي

شِعرا لا يتغنى بهِ سواكَ

أني لكَ كاملٌ وأنتَ لي